آخر الاسئلة
هو من إحدى الطرائق السابقة في معاملة سطح المعدن لزيادة ارتباطه مع الإسمنت الراتنجي.
تم تطوير العديد من طرائق معالجة السطح الكيميائية والتي تحتوي على مواد بسيطة مخرشة تقدم نتائج مقبولة سريرياً.
حيث تم استخدام عدة محاليل حمضية لتخريش سطح المعدن ومنها:
- Met-Etch:
قام الباحث Doukoudakis وزملاؤه باستخدام هذه الطريقة حيث قام بتطبيق قطرة من جل Met-Etch (الذي هو عبارة عن محلول معلق للماء الملكي) على سطح المعدن وفرشه بأداة بلاستيكية، ثم قام بوضع الجسر في فرنٍ حارٍ ورفع درجة حرارته إلى 150 درجةٍ مئويةٍ لمدة 3 دقائق وبعدها تم إخراج الجسر من الفرن وغُسل تحت تيارٍ من الماء الجاري ومن ثم أعيد تطبيق الجل على سطح المعدن لمدة 10-7 دقائق أو حتى يتحول لونه للون الأخضر ومن ثم غُسل بالماء ونُظف بجهاز الأمواج فوق الصوتية الحاوي على الماء المقطر لمدة 5 دقائق ثم جُفف وألصق بالإسمنت الراتنجي.
- محلول Assure-Etch:
وهو مادة تجارية يتم استخدامه وفقاً لتعليمات المصنع حيث يدخل في تركيبه حمض كلور الماء الممدد بالكحول الميتيلي، حيث يتم وضع 100مل من محلول التخريش في وعاء زجاجي مع الحفاظ على درجة حرارة 70 درجة مئوية في الحمام المائي أثناء عملية التخريش لمدة 60 دقيقة، ثم بعد ذلك يزال سطح المعدن المخرش من محلول التخريش ويُنظف باستخدام الحمام فوق الصوتي الحاوي على الماء المقطر لمدة 5 دقائق.
- الماء الملكي (Aqua-regia):
وهو خليط من حمض الآزوت المركز وحمض كلور الماء المركز بنسبة 3:1 على التوالي، حيث يوضع المحلول بحاملات زجاجية وتُخرش العينات لمدة 6 دقائق بعد ذلك تغسل العينات أولاً تحت تيارٍ من الماء الجاري وتُنظف ب18 % من محلول لحمض كلور الماء في حمام فوق صوتي لمدة 10 دقائق، وتُغسل العينات بشكل نهائي بالماء لمدة 2 دقيقة وتجفف بواسطة الهواء، وتحفظ بحافظات بلاستيكية بدرجة حرارة الغرفة إلى حين إلصاقها.
- Nano Met Etch:
وهو جل حمضي ظهر حديثاً للتجربة، حيث تم تغطية العينات المصنوعة من خليطة النيكل -كروم بهذا الجل الحمضي بثخانة 1ملم، وخرشت لمدة 10 ثوانٍ، حيث أن التغير في لون الحمض من ناصع للون الأخضر الداكن دليلاً على اكتمال التفاعل. حيث تُغسل العينات تحت الماء الجاري لمدة دقيقة، وتُنظف في حمام فوق صوتي الحاوي على 96% إيتانول لمدة 10 دقائق، وتُجفف بالهواء بواسطة بخاخ الهواء لمدة 10 ثوانٍ.
- CG-Etch مع حمض كلور الماء (HCl) وكلوريد الحديد.
- حمض الآزوت مع حمض الأسيتيك.
- ميتانول مع HCL وكلوريد الحديد.
حيث عولجت العينات بشكل منفصل في أوعيةٍ زجاجيةٍ حاويةٍ على 100مل من المحاليل السابقة، وتم تسخينها للدرجة 70 درجة مئوية لمدة 60 دقيقة، ونظفت العينات بعد التخريش بالماء بواسطة حمام فوق صوتي لمدة 10 دقائق ثم جُففت وتم تخزينها في زجاجاتٍ مغلقةٍ إلى وقت التقييم.
- من مزايا هذه الطريقة :
- لا تحتاج إلى أجهزة خاصة غالية أو معقدة.
- يمكن إنجاز عملية التخريش بفعالية من قبل الطبيب أو مخبري الأسنان.
- نتائجها جيدة ولا تقل عن طريقة التخريش الكهرليتي وهي أبسط منها.
- إن استخدام مادة مخرشة يقلل من الحاجة لجلسة إضافية بالعيادة وهو غير مكلف.
- في حال سقوط التعويض بهذه الطريقة يمكن للطبيب أن يقوم بتنظيفه وبإعادة تخريشه وإلصاقه من جديد دون الحاجة لإرساله للمخبر السني.
- من مساوئها:
- يجب إلصاق الجسر فوراً بعد التخريش أو في أقرب وقت.
- المبالغة بالتخريش قد تُسبب ضعفاً في المناطق الرقيقة من الجسر.
- حدوث أذيات ومخاطر صحية نتيجة الاستعمال غير الحذر للحمض المخرش، لذلك يجب توخي الحذر عند الاستخدام.
هو من إحدى الطرائق السابقة في معاملة سطح المعدن لزيادة ارتباطه مع الإسمنت الراتنجي.
كان العالم Tanaka أول من استخدم التخريش الكيميائي الكهربائي للمعادن في طب الأسنان، حيث أجرى دراسةً حول إحداث وهدات مثبتة على سطح المعدن لتثبيت الوجوه الأكريلية. حيث استخدم في دراسته أقراصاً معدنيةً تتألف خليطتها من 84% نيكل و 8% كروم و 5% نحاس قام بترميلها ووضعها بمحلول كلوريد الصوديوم 5% وربطها إلى المصعد في جهاز التخريش الكهرليتي (شدة التيار كانت بالبداية 175ميلي آمبير/سم2 ومن ثم 375 ميلي آمبير/سم 2لمدة 90-2 دقيقة) مع القيام بتحريك السائل لمنع تشكل فقاعات الهيدروجين على المصعد، أما المهبط فهو قطعة من الفولاذ غير قابل للصدأ. بعد التخريش غُسلت الأقراص المعدنية في حمام فوق صوتي حاوي على حمض كلور الماء 36% لمدة 30 دقيقة.
كما قام الباحث Livaditis و Thompson بتخريش السطح الداخلي للهيكل المعدني ( جسر ميرلاند) وذلك باستخدام محلول لحمض الآزوت (0.5N Nitric acid) مع تيار شدته 250 ميلي آمبير/سم 2لمدة 5دقائق، وبعد ذلك يتم غمر الجسر في حمام فوق صوتي حاوي على 18% من محلول حمض كلور الماء لمدة 10 دقائق. حيث أتاحت هذه الطريقة ارتباط إسمنت الإلصاق إلى المعدن ارتباطاً ميكانيكياً مجهرياً.
وقام أيضاً الباحث Sedberry وزملاؤه بتخريش المعدن تخريشاً كيميائياً كهربائياً، وذلك باستخدام %10 من محلول لحمض الكبريت مع تيار شدته 300ميلي آمبير/سم2 لمدة 3 دقائق، وبعد ذلك تم تنظيفه ب18 % من محلول لحمض كلور الماء في حمام فوق صوتي لمدة 10 دقائق، ثم غُسل بالماء المقطر وجُفف بواسطة الهواء.
- من سيئات هذه الطريقة:
أنها تتطلب وقتاً كبيراً ومعدات خاصة ليست متاحة في كل المختبرات كما أن السطح الناتج عن التخريش بهذه الطريقة يكون غير متجانس وخاصة عندما يكون التعويض ذو سطح منحن بشكل ملحوظ.
...
هو من إحدى الطرائق السابقة في معاملة سطح المعدن لزيادة ارتباطه مع الإسمنت الراتنجي.
يتم إجراء التخريش بمعالجة السطح الداخلي للمعدن باستخدام ليزراتٍ مختلفةٍ، حيث استخدم كل من ليزر الاكزايمر XeCl وليزر Er:YAG وليزر Nd:YAG
حيث يتم تحريك رأس الليزر (fiber) بشكل أفقي وشاقولي ليتم مسح كامل السطح الداخلي للمرممة، بحيث يكون بعد ال fiber عن سطح المعدن 5ملم.
وقد نتج عن تطبيق ليزر Nd:YAG على سطح معدن النيكل - كروم غؤورات واضحة عيانياً ساهمت بزيادة سطح الارتباط.
...
هو من إحدى الطرائق السابقة في معاملة سطح المعدن لزيادة ارتباطه مع الإسمنت الراتنجي.
تتم هذه الطريقة عن طريق تطبيق تيار من الهواء المضغوط المحمل بحبيباتٍ رمليةٍ ذات أحجامٍ معينةٍ تُقدر بالميكرونات على السطح الداخلي للمعدن لإكسابه تضاريس مجهرية تُعزز من ارتباطه مع المواد الأخرى التي ستغطي المعدن لاحقاً كالإسمنت السني.
ويعد الترميل من إحدى أكثر الوسائل المستخدمة في تهيئة سطح المعدن قبل تطبيق الإسمنت والخزف المغطي، حيث يعمل على خلق سطح ذي طاقة عالية وغؤورات مجهرية.
يتم الترميل باستخدام حبيبات أكسيد الألمينيوم بحجم 250-50 ميكرون، حيث تطبق هذه الحبيبات على السطح الداخلي للمرممة بضغط 35-3 كغ/سم2، فيتولد سطحاً معدنياً مخرشاً بشكل غير منتظم، مما يؤدي إلى زيادة مساحة السطح، حيث يكون ارتباط الإسمنت الراتنجي معه ارتباطاً ميكانيكياً مجهرياً.
يجب أن يكون حجم حبيبات أكسيد الألمينيوم المستخدمة لترميل سطح خلائط النيكل كروم الرخيصة 50 ميكرون كحدٍ أدنى، حيث تبين أن الترميل باستخدام حبيبات أكسيد الألمينيوم بقطر 250 ميكرون يعطي متانة ارتباط أعلى للإسمنت الراتنجي مقارنةً مع استخدام حبيبات أكسيد الألمينيوم بقطر 50 ميكرون.
كما أن الترميل تفوق في قوة الارتباط مع الإسمنت الراتنجي على التخريش الكيميائي.
- من مزايا الترميل :
- طريقة بسيطة وسهلة التطبيق.
- طريقة رخيصة الثمن واقتصادية يمكن تطبيقها على جميع الخلائط المعدنية ولا تحتاج إلى مهارة خاصة أو أجهزة غالية الثمن.
- يؤمن تخريشاً كافياً لسطح المعدن لا يقل في نتائجه السريرية عن أنماط التخريش الأخرى.
- يزيد من قوة الارتباط بين الراتنج والمعدن وذلك من خلال خلق فجواتٍ مجهريةٍ يدخل فيها الراتنج وبالتالي تزيد من مساحة الارتباط.
- سهولة حفظ وتخزين الجسر بما لا يؤثر فيما بعد على جودة إلصاقه.
هو من إحدى الطرائق السابقة في معاملة سطح المعدن لزيادة ارتباطه مع الإسمنت الراتنجي.
يتم فيه تخريش السطح الداخلي للمثبتات باستخدام حبيبات ملح بسماكة (149– 250 ميكرون)، حيث يتم وضع مادة عازلة خاصة على الدعامات بشكل طبقة متجانسة ومن ثم تُرش حبيبات الملح فوق هذه المنطقة المعزولة، ويطبق بخاخاً خاصاً على بعد 12-18 انش لتثبيت الحبيبات، ومن ثم تُغمس فرشاة في سائل الراتنج وتُنقل إلى المسحوق حيث يُفرش هذا المسحوق الرطب بين البلورات الملحية وتُعاد هذه العملية حتى يتم تغطية كافة بلورات الملح وثم يُترك الأكريل حتى يتصلب وبعد ذلك يزال النموذج الأكريلي عن المثال ويرمل بحبيبات أكسيد الألمينيوم بحجم 60 ميكرون لمدة 2-3 ثوانٍ ثم يوضع تحت صنبور الماء حتى تنحل هذه الحبيبات الملحية تاركةً مكانها ثقوباً عميقةً مثبتةً.
- من مزايا هذه الطريقة:
- أقل استهلاكاً للوقت.
- أقل عرضةً للتلوث.
- سهولة تقييم السطح المخرش.
- يمكن تطبيقها مع جميع الخلائط المعدنية.
- من مساوئها:
- الإجراءات المخبرية أكثر تعقيداً.
- حواف التعويض أكثر خشونةً.
هي من إحدى الطرائق السابقة في معاملة سطح المعدن لزيادة ارتباطه مع الإسمنت الراتنجي.
أول من أوجدها الباحث (Taleghani) حيث يصمم هذا الجسر باستخدام شبكة شمعية جاهزة يتم تكييفها على الدعامة المحضرة، وبعد الصب تُرمل بحبيبات أكسيد الألمينيوم وتُنظف بجهاز الأمواج فوق الصوتية الحاوي على حمض كلور الماء 15% لمدة 15 دقيقة ومن ثم تُغسل بالماء المقطر وتُجفف، حيث تحجز الشبكة الراتنج الرابط ضمنها وتزيد من تعشقه.
- من محاسن هذه الطريقة:
أنها لا تستدعي إجراء أي تخريش للمعدن وهي طريقة سهلة نسبياً وغير مكلفة وتعتبر بديلاً للتخريش الكيميائي والكهرليتي.
...
هو من إحدى الطرائق السابقة في معاملة سطح المعدن لزيادة ارتباطه مع الإسمنت الراتنجي.
قام العالم (Rochette) بإجراء عدة ثقوب في الهيكل المعدني للجسر اللصاق باستخدام سنبلة تنغستن كربايد، حيث تكون هذه الثقوب قمعية الشكل بقطر يتراوح بين 1-0.8 مم، يكون فيها القطر الصغير للثقب الداخلي باتجاه السن والقطر الكبير مفتوحاً للخارج فيحدث التثبيت الميكانيكي للراتنج المركب ضمنها، كما يمكن أيضاً صنع هذه الثقوب في المثال الشمعي قبل الصب.
ويعد جسر روشيت أول نوع من الجسور اللصاقة حيث يعتمد في ثباته على دخول الإسمنت الراتنجي في ثقوب المرممة المعدنية حيث يكون التثبيت فيه تثبيتاً ميكانيكياً من خلال الراتنج الخارج من الثقوب.
- محاسن هذه الطريقة:
- عدم الحاجة لأجهزة معقدة أو غالية الثمن.
- سهولة نزع الجسر بإزالة الإسمنت الخارج من الثقوب أولاً.
- عدم الحاجة لإجراء تخريش للمعدن.
- من مساوئها:
- صعوبة إجراء الثقوب لاسيما في المناطق الملاصقة، بالإضافة لاحتمال الّتواء الجناح المعدني أو تشوهه مما يؤدي لاحقاً لعدم انطباق الجسر.
- قد تُسبب كثرة الثقوب انفتاحها تحت تأثير قوى المضغ أو الإطباق وتشوه الهيكل المعدني.
- قد يؤدي تعرض الراتنجي المركب للوسط الفموي إلى اهترائه مع الزمن وبالتالي فشل التعويض لاحقاً.
محلول الماء الملكي هو عبارة عن مزيج من حمض الآزوت المركز وحمض كلور الماء المركز بنسبة حجمية 3:1 على التوالي، تم مزج المحلول يدوياً بحذرٍ شديدٍ بموجب تعليمات خاصة من قسم الكيمياء، حيث تم وضع حمض كلور الماء أولاً في الوعاء الزجاجي ومن ثم أضيف فوقه حمض الآزوت، يكون الماء الملكي عديم اللون لحظة تحضيره ولكنه يتحول إلى اللون البرتقالي خلال ثوانٍ.
...
إن الارتباط بين الإسمنت الراتنجي والهيكل المعدني يعتمد على عواملٍ متعددةٍ تتضمن نوع كل من الخليطة المعدنية والإسمنت الراتنجي المستخدم ومعالجة سطح المعدن والتي تعتبر الخطوة الأهم، حيث أن معالجة سطح المعدن تسبب تغيرات في قوام السطح وملمسه، مما يعزز لاحقاً الارتباط الميكانيكي الكيميائي بين المعدن والإسمنت الراتنجي.
لابد من معاملة سطح الارتباط للتعويض المعدني بتخريشه تخريشاً كهرلتياً أو ترميله بحبيبات الألومينا ذات حجم 50-30 ميكرون بضغط 0.7-0.4 ميغاباسكال.
حيث يعد الترميل الطريقة الأكثر استخداماً في تعزيز الثبات الميكانيكي المجهري، وتعد هذه الطريقة غير مكلفة وتحسن الارتباط الميكانيكي بين الإسمنت والمعدن.
كما تحتوي بعض أنظمة الإلصاق على metal primer كمحفز للإلصاق.
وتساهم طبقة الأكسيد المتشكلة على سطح المعدن بزيادة قوة الارتباط عندما يحتوي الإسمنت الراتنجي على مادة MDP أو 4-META حيث تنجذب هذه المادة إلى طبقة الأكسيد وتشكل معها رابطة كيميائية.
حيث يزيد سوء الارتباط بين الإسمنت الراتنجي والخليطة المعدنية من التسرب الحفافي ويؤثر على قوة الارتباط ويسبب تغير باللون مما يؤثر لاحقاً على جمالية وثبات التعويض.
...
تصنف الإسمنتات الراتنجية وفقاً لآلية تصلبها إلى:
- إسمنتات راتنجية ذاتية التصلب self-cure (chemical):
هي مناسبة للاستخدام مع كافة أنواع الترميمات وتتوافر بشكلين إما مسحوق وسائل أو معجونين، يتم مزجهما ع لوح مزج ورقي لمدة 30-20 ثانية.
تعتمد على تفاعل البيروكسيد مع الأمين لبدء تفاعل التصلب حيث يجب إزالة الزوائد مباشرة بعد وضع الترميم في مكانه ومن عيوبه محدودية زمن العمل.
- إسمنتات راتنجية ضوئية التصلب light-cure:
تتوافر بشكل معجون واحد بحيث لا تتطلب أي مزج وتتميز بوجود نظام الكامفيركينون - أمين كمبدئ ضوئي للتفاعل، ويتم تحفيز التفاعل بتعريضه لضوء التصليب.
وهي تستطب لإلصاق التعويضات الخزفية القليلة السماكة، أي الأقل من 1.5 مم لتسمح بعبور كافٍ للضوء وللإلصاق المباشر للحاصرات التقويمية الخزفية.
- إسمنتات راتنجية ثنائية التصلب dual-cure:
حيث يكون فيها التصلب كيميائي وضوئي في آنٍ واحدٍ.
وهي أنظمة مؤلفة من معجونين قابلين للتصلب الضوئي، يحتوي المعجون الأول على بيروكسيد البنزويل بينما يحتوي المعجون الثاني على مبدئات التفاعل الضوئية والأمين العطري الثلاثي.
وتتطلب مزج بالطريقة نفسها المستخدمة لمزج الإسمنتات الراتنجية ذاتية التصلب، كما أن التحفيز الكيميائي لها بطيء جداً إلى أن يتعرض الإسمنت لضوء التصليب عندها يتصلب الإسمنت بسرعة.
يتم إزالة الزوائد بعد وضع الترميم في مكانه أو بعد الانتظار لفترة محددة حسب تعليمات الشركة المصنعة.
وهي تستخدم بإلصاق التعويضات التي تسمح للضوء باختراقها جزئياً كالتيجان الخزفية والحشوات الضمنية والحاصرات.
...