ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة مقارنة بين استخدام الإسفنجات المهبلية وحقن البروستاغلاندين وتأثيرهما في نسبة الولادات ومعدل المواليد لدى الأغنام العواس

A Comparative Study between Intravaginal Sponges and Prostaglandin Injection and their effect on Lambing rate and Birth rate in Awassi sheep.

781   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2020
  مجال البحث طب بيطري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل محمد الرز




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين تأثير استخدام الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP)والحقن العضلي لهرمون البروستاغلاندين في الموسم التناسلي، على نسبة الولادات ومعدل المواليد لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقسيمها إلى مجموعتين متساويتين (G1) و(G2)، وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 60 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوماً وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1)، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغلاندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين وبفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5 نعاج). أظهرت النتائج وجود فروق معنوية بين المجموعتين في نسبة الولادات (93.33% مقابل 73.33%)، وتفوقت نعاج المجموعة (G1) على نعاج المجموعة (G2) في نسبة الولادات التوأمية ( %42.86مقابل 18.18%)، ومعدل المواليد (1.43 مقابل 1.18) بفروق معنوية واضحة .(P<0.05) نستنتج من الدراسة أنَّ معالجة النعاج باستخدام الإسفنجات المهبلیة مع حقن هرمون eCG كانت أفضل من طريقة حقن هرمون البروستاغلاندين في رفع نسبة الولادات ومعدل المواليد في الأغنام العواس ضمن الظروف المحلية السورية.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى مقارنة تأثير استخدام الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) والحقن العضلي لهرمون البروستاغلاندين على نسبة الولادات ومعدل المواليد لدى الأغنام العواس. تم تقسيم 30 نعجة إلى مجموعتين متساويتين (G1 وG2). تم استخدام الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 60 ملغ من MAP لمدة 14 يوماً وحقن 500 وحدة دولية من هرمون eCG عند سحب الإسفنجات في المجموعة الأولى (G1). في المجموعة الثانية (G2)، تم حقن النعاج بجرعتين من 125 ميكروغرام من البروستاغلاندين بفاصل 9 أيام. أظهرت النتائج فروقاً معنوية بين المجموعتين في نسبة الولادات (93.33% مقابل 73.33%)، وتفوقت نعاج المجموعة (G1) في نسبة الولادات التوأمية (42.86% مقابل 18.18%) ومعدل المواليد (1.43 مقابل 1.18). نستنتج من الدراسة أن معالجة النعاج باستخدام الإسفنجات المهبلية مع حقن هرمون eCG كانت أفضل من طريقة حقن هرمون البروستاغلاندين في رفع نسبة الولادات ومعدل المواليد في الأغنام العواس ضمن الظروف المحلية السورية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة معلومات قيمة حول تأثير استخدام الإسفنجات المهبلية وحقن البروستاغلاندين على نسبة الولادات ومعدل المواليد لدى الأغنام العواس. ومع ذلك، يمكن تحسين الدراسة من خلال زيادة حجم العينة لتشمل عدد أكبر من النعاج، مما يعزز من دقة النتائج ويجعلها أكثر تمثيلاً. كما يمكن أن تكون هناك حاجة إلى دراسة تأثير العوامل البيئية والغذائية على النتائج، حيث أن هذه العوامل قد تؤثر بشكل كبير على الكفاءة التناسلية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون هناك حاجة إلى مقارنة تأثير هذه العلاجات في فصول مختلفة من السنة لمعرفة ما إذا كانت هناك اختلافات موسمية في النتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الرئيسي هو مقارنة تأثير استخدام الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) والحقن العضلي لهرمون البروستاغلاندين على نسبة الولادات ومعدل المواليد لدى الأغنام العواس.

  2. ما هي النتائج الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    أظهرت النتائج أن نسبة الولادات كانت أعلى في المجموعة التي استخدمت الإسفنجات المهبلية مع حقن هرمون eCG (93.33%) مقارنة بالمجموعة التي استخدمت حقن البروستاغلاندين (73.33%). كما كانت نسبة الولادات التوأمية ومعدل المواليد أعلى في المجموعة الأولى.

  3. ما هي التوصيات التي قدمتها الدراسة؟

    أوصت الدراسة بإجراء المزيد من الدراسات باستخدام برنامجي توقيت الشبق على أعداد أكبر من النعاج، وكذلك إجراء المزيد من الدراسات باستخدام هرمون البروستاغلاندين على الأبقار والماعز.

  4. ما هي العوامل التي يمكن أن تؤثر على نتائج الدراسة؟

    العوامل البيئية والغذائية، وكذلك اختلاف الفصول والسلالات، يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الكفاءة التناسلية ونتائج الدراسة.


المراجع المستخدمة
El-Sherry, T. M., Derar, D. R., Hayder, M., Hamdon, H., Saifelnasr, E. (2012). Effect Of Progesterone And Prostaglandin Analogue-Based Synchronization Programs On The Follicular Dynamics And Conception Rate At Two Different Breeding Seasons In Subtropical Ewes. Assiut Vet. Med. J., 58: 135
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة للمقارنة بين طريقتين لتوقيت الشبق في النعاج (الإسفنجات المهبلية المشبعة بميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) والحقن العضلي لهرمون البروستاغالندين) داخل الموسم التناسلي، وتأثيرهما على بعض المؤشرات التناسلية لدى النعاج العواس. استخدمت في هذه الدراسة 30 نعجة تم تقسيمها إلى مجموعتين متساويتين(G1 وG2) . وضعت الإسفنجات المهبلية المشبعة بـ 30 ملغ من ميدروكسي بروجستيرون أسيتات (MAP) لمدة 14 يوما وحقنت في وقت سحب الإسفنجات بـ 500 وحدة دولية من الهرمون المشيمائي الخيلي (eCG) لدى نعاج المجموعة الأولى (G1) ، في الوقت الذي حقنت فيه نعاج المجموعة الثانية (G2) بـ 125 ميكروغرام من هرمون البروستاغالندين (PGF2α) بالعضل بجرعتين بفاصل 9 أيام، لقحت النعاج بكباش ذات خصوبة عالية بمعدل (كبش/5نعاج). أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية بين المجموعتين (G1 وG2) في نسبة ظهور الشبق فقد بلغت 100%و86.67%على التوالي، في حين ظهرت فروق معنوية في متوسط طول الفترة بين انتهاء المعالجة وظهور الشبق (4.45±38.8 ساعة و4.13±53.07 ساعة على التوالي للمجموعتين) و في متوسط طول فترة الشبق(3.09±33.20 ساعة و 3.59±28.61 ساعة على التوالي)، كما تفوقت نعاج المجموعة(G1) وبفروق معنوية واضحة (0.05>P) في نسبة الحمل مقارنة بالمجموعة (G2) (93.33%مقابل 73.33%)نستنتج من الدراسة أن توقيت الشبق باستخدام الإسفنجات المهبلية تعتبر طريقة فعالة لتحقيق أداء تناسلي جيد للنعاج والحصول على نسبة ظهور للشبق ونسبة حمل مرتفعتين مقارنة بحقن هرمون البروستاغلاندين لدى النعاج العواس ضمن الظروف المحلية السورية
استخدم ٣٠٠ رأسٍ من حوليات غنم العواس ( 18-19 شهرا) بمتوسط وزن 40+-1 كغ, و مضى لى ولادتها الأولى ٢,٥-٣ أشهر لمعرفة مدى فعالية المعاملة بالإسفنجات المهبلية (MAP) دون هرمون PMSG أو معه، في توقيت الشياع و زيادة نسبة الولادات ضمن برنامج الحصول على ولادت ين في العام الواحد تقريبًا و رفع الكفاءة التناسلية في غنم العواس.
أجريت الدراسة في مزرعة خاصة بقرية بئر العجم على 76 نعجة من العواس، و ذلـك فـي الفتـرة مابين 2004 ـ 2005 . انتُقي 57 حملاً من الولادات الفردية، و وزعت على مجموعتين بحسـب الجـنس و قسمت كل مجموعة عشوائياً و بأعداد متساوية إلى شاهد و تجربة. لم تكن هناك فـروق معنويـة بـين المجموعات الأربع ( 05.0>P ) في بداية التجربة بعمر 3 أسابيع، وضعت الحيوانات ضمن ظروف بيئيـة و تغذوية متماثلة، و نُفذ البرنامج الصحي المتبع.
تهدف هذه الدراسة لتقييم بعض الخصائص التشريحية الشكلية المقارنة لكلى الكلاب و كلى الأغنام من خلال دراسة التباينات التشريحية العيانية بينهما و القياسات المورفومترية للكلى المدروسة حيث تم دراسة ( 20 ) كلية أخذت عشوائياً أثناء ذبح عشرة رؤوس من الأغنام في المسالخ المحلية بغض النظر عن الجنس و العمر و من حيوانات خالية سريرياً من الأمراض و ( 20 ) كلية أخذت من عشرة كلاب محلية شاردة و بغض النظر عن الجنس و العمر أيضاً خالية سريرياً من الأمراض، أظهرت الدراسة وجود اختلافات مورفومترية في الكلى ( الطول – العرض- السماكة – الوزن ) و بعض الاختلافات التشريحية ( الحويضة الكلوية – الأعمدة الكلوية " أعمدة بيرتان " ) بين كلى الأغنام و كلى الكلاب، و أشارت الدراسة إلى وجود الكثير من أوجه التشابه بين كلى الأغنام و كلى الكلاب.
تعد أقواس الكمبوزيت المقوى بالألياف التجميلية أحدث الإضافات في عالم التقويم، و يعد معدل الحمولة الانحراف أهم الخواص الميكانيكية سريرياً التي تتأثر بقطر السلك و بنوع مادة السلك؛ لذا هدفت هذه الدراسة إلى تحري حجم تأثير كل من نوع مادة السلك و قطر السلك في معدل الحمولة انحراف لأسلاك الكمبوزيت ذات الأقطار الآتية: 0.014 و 0.016 إنشاً و مقارنتها بنظيراتها من أسلاك النيكل تيتانيوم المناسبة لمرحلة الرصف.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا