تُعد عادة مضغ القات متجذرة في المجتمع اليمني و لها العديد من الآثار
السلبية في أجهزة الجسم المختلفة. إن انتشار عادة مضغ القات تتعدى الرجال البالغين إلى النساء و الأطفال في المجتمع اليمني مؤشر خطير بحاجة إلى لفت الاهتمام. يعد الكاثينون و الكاثين مركبي القات القلويين الأساسيين لإحداث آثاره المنبهة، و توجد العديد من المركبات الأخرى يعزى إليها بعض آثار القات غير المنبهة مثل مركبات التانين المتهمة بارتفاع حالات سرطان المرئ و المعدة و الفم.
الهدف من البحث: تقييم أثر مضغ القات المزمن في المخاطية الفموية سريرياً، و معرفة دور التدخين في ذلك.
Khat chewing is a deep-rooted habit in Yemen. It has many
negative impacts on different body systems. The spread of khat chewing
among adult males in Yemeni society needs special attention. Cathinone
and cathine are the most stimulants of khat ingredients. Other ingredients
could have other implication such as gastrointestinal carcinogenic tannins.
the aim of this study is to Investigate chronic khatchewing
effects on oral mucosa and the role of concurrent smoking.
المراجع المستخدمة
Lemessa D, Khat (Catha edulis): Botany, Distribution, Cultivation, Usage and Economics in Ethiopia. 2001, United Nations, Development Programme, Emergency Unit For Ethiopia (UNDP-EUE). p. 1-14
Kennedy J G, the flower of the paradise: the institutionalized use of the drug qat in North Yemen. 1987, Dodrecht: D. Reidel
Paris R and Moyse M H, Abyssinian tea (Catha edulis Forsk, Celastraceae). Bull Narc, 1958. 10(2): p. 29-34
تنتشر عادة مضغ أوراق نبات القات انتشاراً كبيراً في المجتمع اليمني و قد أظهـرت
الدراسات المتنوعة الآثار السيئة لهذه العادة على مختلف نواحي المجتمـع اليمنـي و
مختلف أجهزة جسم الإنسان. إن قلة الدراسات حول تأثيرات هذه المادة فـي الفـم و
الأسنان كان الدافع الأهم لإجراء هذا البحث.
إن استعمال مواد مبطنة أكريلية قاسية ذاتية التماثر خالية من الميثيل
ميثاكريلات يقدم ميزات إيجابية كثيرة، لكن تأثير هذه المواد في المخاطية الداعمة للجهاز غير مدروس.
الهدف من البحث: هدف بحثنا إلى دراسة التغيرات السريرية و النسيجية التي تطرأ على المخاط
يهدف هذا البحث إلى تحري تأثير استخدام الأجهزة الجزئية المتحركة المبطنة بمادة المولوبلاست -ب- و الأجهزة الهيكلية الجزئية الأكريلية المصنوعة من مادة البولي ميثيل ميتاكريلات ( PMMA ) مع وصلات الإحكام على التركيب الخلوي للطبقة المتقرّنة للغشاء المخاطي ال
تعتبر المضامض الفموية وسيلة أساسية من وسائل العناية الفموية، و لكن بسبب الآثار
الجانبية للمواد الكيميائية التي تصنع منها بدأ البحث عن بدائل من المواد الطبيعية و منها
العسل الذي أثبتت خصائصه المضادة للجراثيم عبر التاريخ.
هدفت الدراسة إلى تقييم فعال
هدف البحث: دراسة و تقييم متوالية الشفاء باستخدام الليزر CO2 اثناء تدبير الآفات الورمية الحميدة و الطلاوة البيضاء داخل الحفرة الفموية.
المواد و الطرق: تتألف العينة من 18 مريض (10 ذكور و 8 اناث) متوسط العمر 50سنة، تم تشخيص وجود أفة ورمية حميدة او طلاو