ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير المكافحة الكيميائية ومعدلات بذار القمح والتسميد النتروجيني في القدرة التنافسية للاعشاب وغلة المحصول بوادي الفرات الأدنى

573   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2010
  مجال البحث الهندسة الزراعية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تأثير المكافحة الكيميائية ومعدلات بذار القمح والتسميد النتروجيني في القدرة التنافسية للاعشاب وغلة المحصول بوادي الفرات الأدنى

المراجع المستخدمة
طباش سمير 1990 الأعشاب الضارة ومكافحتها - مديرية الكتب والمطبوعات جامعة تشرين
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد مشكلة تملح الأراضي الزراعية من أخطر المشاكل التي تواجه الأراضي المروية في المناطق الجافة و شبة الجافة ذات الصرف السيئ. يعاني حوض الفرات في سورية من هذه المشكلة الناتجة عن ارتفاع مستوى الماء الجوفي و معدل التبخر و هي مشكلة خطيرة و تجب معالجتها ب سرعة لما تسببه من خفض للإنتاج الزراعي أو تدهور للأرض في حالاته القصوى. من هنا كانت فكرة إعداد نموذج رياضي لحركة الماء الجوفي في حوض الفرات الأدنى (القطاع السادس) خطوة في الاتجاه الصحيح للاستفادة منه في تحديد الصرف الأمثل للحوض بتحديد المواقع المثلى لآبار الصرف الشاقولي في المناطق الأكثر خطورة و خفض مستوى المياه الجوفية و وقف تدهور الأراضي الزراعية.
تناول البحث موضوع القدرة التنافسية للصادرات السورية و العوامل الرئيسة المؤثرة في تعظيم هذه القدرة، إِذ يعد توافر هذه العناصر من أهم عوامل الوصول إلى مستويات أعلى من الإنتاجية و التخصيص الأمثل للموارد، و من ثم إلى معدلات أكبر للنمو الاقتصادي، و نظراً إلى أهمية تحليل عناصر التفوق التي يمتلكها قطاع التصدير السوري في ضوء محددات القدرة التنافسية المتمثلة في تكاليف الإنتاج و الجودة و دور الحكومة فإن البحث قد توصل إلى مجموعة من النتائج و الملاحظات التي تشير إلى أن سورية و مع امتلاكها لمجموعة من عناصر قوة السوق إلا أنها مازالت غير مستغلة بالشكل الكافي مما يؤدي إلى ضعف تنافسية هذه السوق فضلاً عن وجود ضعف في تنافسية الصادرات السورية و لاسيما الصناعية منها، مما يقود لوضع مجموعة من المقترحات الكفيلة لتجاوز هذه المشكلة، و في مقدمتها تقديم دعم للقطاعات التصديرية ذات القدرة الكبرى على التنافسية ضمن إستراتيجية واضحة للتجارة الخارجية.
هدف هذا البحث إلى تحليل الهيكل الحالي لتجارة التفاح الخارجية في سورية، مع إلقاء الضوء على الميزة النسبية لهذا المحصول، و الوضع التنافسي في السوق الخارجية لأهمّ الدول المستوردة للتفاح السوري، و اعتمد في التحليل على البيانات الثانوية المنشورة الصادرة ع ن منظمة الأغذية و الزراعة العالمية (الفاو)، و ذلك لسلسة زمنية امتدت بين 2000-2013. استخدمت الدّراسة أساليب التحليل الإحصائي الوصفي، بالإضافة لتقدير معادلات الاتجاه الزمني و ذلك للتعرّف على تطوّر كميّة، و قيمة، و سعر، كلٍّ من الصادرات و الواردات السورية من التفاح، و تقدير بعض مؤشرات القدرة التنافسيّة التصديريّة، و تطبيق نموذج البرمجة الخطية للتوزيع الأمثل للصادرات السورية من التفاح.
هدف البحث إلى تحديد أهم العوامل المؤثرة في القدرة التنافسية لمنتج زيت الزيتون السوري في أهم الأسواق التصديرية من خلال دراسة واقع هذا المنتج على المستوى العالمي و المحلي، و تحديد قدرته على التنافس في الأسواق الخارجية. اعتمد البحث على تحليل البيانات ا لأولية من خلال الاسـتبيانات، و قـوائم الاستقصاء و المقابلات الشخصية لجميع الشركات العاملة في إنتاج زيت الزيتـون الـسوري و تـصديره (30 شركة)، و استخدم بعض المؤشرات الاقتصادية لمعرفة الوضع التنافسي لهذا المنتج فـي الأسـواق الاستيرادية. بينت نتائج التحليل أن صادرات زيت الزيتون السوري، تعاني من ضعف التنافسية الإنتاجية، و بلغ متوسط مؤشر التنافسية الإنتاجية له في أهم الأسواق الاستيرادية نحو 12.0 ،إلى جانـب ارتفـاع مستويات أسعار المنتجات مقارنة بمثيلاتها في الأسواق الاستيرادية ذاتها، و بلـغ بالمتوسـط 98.083,3 دولار للطن، أي ما يعادل 106 % من سعر التصدير العالمي، و ارتفاع التكاليف الإنتاجية، و انخفاض معدل اختراق صادرات زيت الزيتون السوري في أهم الأسواق الاستيرادية، و انخفاض قيمة مؤشر قوة التصدير لسورية بالنسبة للدول المتنافسة. حيث بلغ نحو 245.0 خلال الفترة الثانية من الدراسة، كمـا انخفـضت قيمة مؤشر الاعتماد على التصدير لسورية بالنسبة للدول المتنافسة، و شغلت سورية المرتبـة الـسابعة، و هذا يعني أنها لا تتمتع بكفاءة تصديرية جيدة، و يوصي بضرورة إنشاء قاعدة بيانـات شـاملة و دقيقـة تتناول كافة الدراسات عن المنتجات التصديرية السورية، و ضرورة العمل على تحـسين بيئـة الأعمـال السورية التي تشجع الاستثمار الأجنبي المباشر في جميع المجالات، بما يدعم زيادة تنافسية الـصادرات السورية لزيت الزيتون.
اختُبر 12 طرازا وراثياً من القمح القاسي Triticuum. durum لصفة الغلة الحبية في ثلاثة مواقع بيئية متباينة خلال موسمي 2013-2014 , 2014-2015 بثلاثة معدلات بذار ( 150, 200 ,250 ) كغ/ ه و تضمنت المادة الوراثية 7 سلالات مبشرة و خمسة شواهد تمثل أصناف ا لقمح القاسي المحلية لمنطقتي الاستقرار الأولى و الثانية. صممت التجربة وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية في ثلاثة مكررات, حللت البيانات و تمت المقارنة وفق اختبار أقل فرق معنوي LSD عند مستوى دلالة 5%.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا