ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يعد الرصيف البيتوميني النوع الأكثر انتشاراًلإنشاء الطرق في الجمهورية العربية السورية ويستخدم بشكل واسع في كافة مناطق العالم حيث تبلغ نسبة الطرق التي تعتمد في إنشائها على هذا النوع من الرصف حوالي 93% في الولايات المتحدة الأمريكية ويعود ذلك لسبب سهولة وسرعة إنشائه وصيانته.
في هذا البحث تمت دراسة تأثيرات ارتفاع درجات الحرارة على التشوهات الحجمية الحاصلة في ثلاثة أنواع من الترب الغضارية المحلية بعد إضافة نسب مختلفة من الرمل لكل تربة ( 10,20,30,40,50 )% كنسب وزنية من التربة المدروسة عند تغير درجات الحرارة من ( 20-60 ) درجة مئوية لاستخدامها كبطانات في مواقع ردم النفايات الصلبة، بينت نتائج الدراسة أن مزج الرمل مع الغضار لعب دورا هاماً في تخفيض مقدار التشوهات الحجمية عند ارتفاع درجات الحرارة بمقدار يتراوح بين ( 24-27%) من قيمة التشوهات.
هدف البحث الى إجراء مقاربة إحصائية لحالات رتق المريء حسب نمطها و تواردها و دراسة نتائج المعالجة الجراحية و اختيار الطريقة الأمثل للعلاج و متابعة المرضى. تضمنت عينة البحث 27 وليداً قبلوا في شعبة الحواضن في مستشفيي الأسد و تشرين الجامعيين باللاذقية بت شخيص رتق مريء أو ناسور رغامي مريئي معزول و خضعوا لعمل جراحي لإصلاح هذا التشوه، من بداية شهر كانون الثاني عام 2010 و لغاية نهاية عام 2015. كان عدد الذكور 14 مريضاً، بينما عدد الإناث 13 مريضة، تم استخدام تصنيف (Gross) لرتق المريء حيث وجد النمط (C) في 21 حالة، و وجد النمط (A) لدى 4 حالاتً، و النمط (E) لدى حالتين بينما لم تشاهد أي حالة من النمطين (B) و (D). درست التظاهرات السريرية الموجودة لدى الولدان المصابين بهذا التشوه و كذلك الموجودات المخبرية و الشعاعية و التشوهات المرافقة، و استخدمت الدراسة الظليلة للمري لتأكيد التشخيص عند الحاجة. أجريت مفاغرة بدئية في النمط (C) لدى 20 حالة و تفميم مري و معدة لحالة واحدة فقط، في النمط (A) أجري تفميم مري و معدة لدى جميع الحالات، و تم اغلاق الناسور بمدخل رقبي في جميع الحالات من النمط (E). كان معدل البقيا 70.4% و استخدام تصنيف Spitz لتقدير درجة الخطورة. شملت المضاعفات التسريب من المفاغرة بنسبة 30% و تضيق المري بنسبة 69.2%.
يُستخدم الجائز الكابولي التلسكوبي بشكل واسع في العديد من أنواع الروافع. و باعتبار أن هذه الجوائز مرنة و يمكن تمديدها و تقليصها ضمن ظروف تشغيل مختلفة ، يتغير الطول الكلي للجائز ديناميكياً ، مما يؤدي إلى خصائص اهتزاز متغيرة مع الزمن. ما سبق يجعل عملية نمذجة الجائز أمراً صعباً على الرغم من الاحتياجات المهمة لهذه النمذجة بهدف تحليل الاجهادات و التشوهات أثناء عمل الرافعة بمساعدة برامج الـ CAD. يناقش هذا البحث إمكانية إيجاد حل للمشاكل التصميمية التي تنشأ أثناء انهيار سهم الرافعة التلسكوبي و ذلك من خلال تطبيق تقنيات التحليل باستخدام العناصر المنتهية FEA وصولاً إلى الأبعاد المثلى للجائز و التي ستشكل التصميم الأمثل لسهم الرافعة التلسكوبي.
دراسة تجريبية سريرية لمرضى أجري لهم حقن الشحم لاستعادة حجم و بنية الأنف حيث تم تقسيم المرضى إلى مجموعتين, تضمنت المجموعة الأولى 59 مريض أجري لهم حقن الشحم الذاتي نتيجة وجود تشوه خلقي أو مكتسب في منطقة الأنف تم تكرار الحقن مرة ثانية عند الضرورة بعد 3 أشهر من الحقن الأول في أماكن تشريحية مختلفة بما في ذلك طرف الأنف و العميد و ظهر الأنف و كذلك جذر الأنف. و تضمنت المجموعة الثانية 36 مريض أجري لهم حقن الشحم الذاتي لترميم تشوهات ما بعد تجميل الأنف. حيث جمعت البيانات و تمت دراسة النتائج لمدة سنة اعتمادا على رضا المريض و الجراح و الأشخاص المحيطين بالمريض عن النتائج التجميلية.
يتناول البحث دراسة تشوهات الزحف في الترب الغضارية المنتفخة ، حيث تبين أن هذه التشوهات لا ترتبط فقط بدخول الماء إلى التربة و انما هناك تشوهات انتفاخ تحصل من أجل رطوبة ثابتة و هذه التشوهات تحصل مع الزمن . يهدف هذا البحث إلى الدراسة النظرية و العملية لسلوك الزحف في التربة الغضارية المنتفخة .
يهدف هذا البحث إلى دراسة تشوهات الزحف في التربة الغضارية المعالجة بكلور الكالسيوم . أجريت تجارب الزحف على عينات من التربة أضيف لها نسب مختلفة من مركب كلور الكالسيوم ، و تم قياس التشوهات مع الزمن و رصد تأثير نسبة كلور الكالسيوم المضافة للتربة على هذه التشوهات.
تنشأ التشوهات الهندسية في الصور القريبة من عدة مصادر و هي تؤثر على كامل الصورة بشكل مشترك. و هذه التشوهات تؤثر على النوعية الهندسية للبيانات المكانية المقتطعة من الصورة و لذلك لابد من تصحيحها قبل ذلك بعملية تسمى تقويم الصورة. يتوفر أسلوبان لتقويم ا لصور القريبة و هما الأسلوب غير المباشر و الأسلوب المباشر Non-parametric approach و هو لا يتطلب معرفة معاملات آلة التصوير المستخدمة. تعتبر نقاط الضبط Control points و التحويلات الهندسية مكونين أساسيين في الأسلوب المباشر للتقويم. عادة ما تتواجد تشوهات التكور Barrel و المنظورية Perspective في الصور القريبة. في هذا البحث سنقوم بدراسة تأثير نمط توزيع نقاط الضبط و درجة التحويل الهندسي على تصحيح الصورة من هذه التشوهات. تم إجراء الاختبار باستخدام صورة قريبة لواجهة أثرية مع تعريضها للتشوهات السابقة بالمحاكاة. الهدف هو التحري عن تأثير توزيعات نقاط الضبط و عن فعالية التحويلات العامة (الخطية) و المحلية (اللاخطية) المستخدمة في تقويم الصور القريبة. لقد تمت البرهنة على أن نقاط الضبط المتواجدة في مناطق مختلفة من الصورة تملك نسب تشوه مختلفة و أن نقاط الضبط الموزعة في مركز الصورة تعاني تشوهاً أقل و أن التحويلات المحلية تعطي نتائج أفضل عند تقويم الصور ذات التشوهات المعقّدة.
تعتبر البلاطات من أهم العناصر في الجملة الإنشائية ، إذ إنها تشكل بحدود 60% من حجم البيتون المسلح الإجمالي للبناء [1]. من هنا فإن اختيار التصميم المناسب للبلاطات يعتبر من المسائل الأساسية التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تصميم الأبنية . من جهة أخرى فإ ن حمولات الزلازل تتعلق بشكل رئيسي بالوزن الذاتي للبناء ، و بالتالي فإن حجم البلاطات يلعب الدور الرئيس في تصميم العناصر الإنشائية الأخرى ( الجوائز ، الأعمدة ،جدران القص ، القواعد ) للبناء. هدف هذا البحث هو السعي للوصول إلى تصميم أفضل ( اختيار الأبعاد المناسبة ) للبلاطات البيتونية المسلحة لرفع كفاءتها لتقاوم الحمولات الخارجية المطبقة ، و تحقيق أكبر ريعية اقتصادية في استخدام المواد ، و تلافي أي احتمال لظهور تشوهات قد تحدث خلال عملية استثمار المبنى ،تؤثر سلباً في الناحية الوظيفية و الجمالية للمبنى . يتضمن البحث إجراء دراسة تجريبية على بلاطات حقيقية ، و دراسة نظرية على السهوم المتشكلة في البلاطات مع الأخذ بعين الاعتبار الخواص اللدنة للبيتون. فكرة البحث هي تنفيذ سهوم معاكسة في البلاطات في مرحلة الإنشاء، و قياس التشوهات الفعلية المتشكلة و مراقبتها مع الزمن و مقارنتها مع التشوهات النظرية المتوقعة . ان النتائج والتوصيات التي تم الحصول عليها في نهاية البحث يمكن أن تساهم في اختيار التصميم الأفضل للبلاطات البيتونية المسلحة ، و اختيار الأبعاد المناسبة ( السماكة ) لتحسين أدائها و رفع كفاءتها لمقاومة الحمولات الخارجية المطبقة ، و كذلك بداية الطريق لمزيد من الأبحاث في هذا المجال .
إن الاستخدام المشترك لقضبان فولاذية و كربونية في تسليح الجوائز البيتونية يؤدي إلى الحصول على جوائز ذات سلوك يختلف عن سلوك الجوائز المسلحة بالفولاذ فقط. يتعرض هذا البحث لحالة تسليح الجوائز بطبقتين من القضبان و المتغيرات الأساسية هي نسبة التسليح و توزي ع القضبان الكربونية في المقطع العرضي. تم اختبار أربع مجموعات مكونة من 12 جائزاً، كل منها مسلح بأربعة قضبان متوضعة على طبقتين، و تضم المجموعة الأولى ثلاثة جوائز معيارية مسلحة بقضبان فولاذية, أما المجموعة الثانية فتضم ثلاثة جوائز مسلحة بقضبان كربونية. و تضم كل من المجموعتين الثالثة و الرابعة ثلاثة جوائز مسلحة بقضيبي فولاذ و قضيبي كربون، حيث في المجموعة الثالثة تتوضع القضبان الفولاذية في الطبقة العلوية و الكربونية في الطبقة السفلية، و في المجموعة الرابعة تتوضع القضبان الفولاذية في الطبقة السفلية و الكربونية في الطبقة العلوية. حصلت في جوائز المجموعة الثانية المسلحة بقضبان كربونية قيم أكبر للسهوم و زادت قدرة التحمل بالمقارنة مع الجوائز الأخرى, و كان لجوائز المجموعتين الثالثة و الرابعة تقريباً نفس قدرة التحمل الأعظمية و تماثلت في سلوكها حتى مستوى تحميل يساوي تقريباً 75% من قدرة تحملها و بعد ذلك زادت التشوهات في المجموعة الرابعة مقارنة مع المجموعة الثالثة حتى الانهيار.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا