إن البحث الحالي يهدف إلى السماح لهؤلاء الأهل و للمجتمع أن يلقوا نظرة شفافة و واقعية
حول مسألة استقبال الطفل و أخذه على عاتقهم، و مسألة اندماجه في المجتمع الإنساني،
و بهذا الخصوص، فإن العرض الواقعي لحالة الطفولة في فرنسا و في سوريا ضمن
الاهتمامات ا
لخاصة للرئيس الفرنسي جاك شيراك و الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد،
بقوة الطفل و ضعفه ، أظهر القيمة الرفيعة للطفل، و قد نتج عن كل ذلك مقترحات للعمل
الواضح و حلول ملائمة لذلك الطفل في الجمهورية العربية السورية و في فرنسا، و إعطاء
المعنى الحقيقي للمسؤولية التي من الواجب أن يتحملها الأهل و المجتمع.