يعود ظهور شجرة الزيتون إلى ماض سحيق ( ستة آلاف سنة ) وقد ارتبط نشؤوها بتاريخ بلدان البحر الأبيض المتوسط حيث لعبت منذ الأزمان الأولى دوراً هاماً في اقتصاد شعوب البحر الأبيض المتوسط
درس تاثير الزراعة الحافظة والتقليدية في بعض خصائص التربة المختلفة وذلك بحفر مقاطع تربة في خمسة حقول تابعة لمركز البحوث العلمية الزراعية في السلمية الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية خلال الموسمين 2015 و 2016.
أجريت التجارب الخاصة بهذه الدراسة في منطقتين من غوطة دمشق الأولى في منطقة أبي جرش - مزرعة كلية الزراعة والثاني في منطقة خرابو - مزرعة كلية الزراعة
تم إجراء تجربتي أصص منفصلتين خلال الموسم الزراعي ( 2012-2013) وقد تم استخدام نظام العشوائية الكاملة , درست استجابة أربعة أصناف سورية معتمدة من القمح الطري (Triticum aestivum L) وهي ( شام4, شام6, بحوث4, بحوث 6 ) تجاه إضافات آزوتية ومواعيد إضافة مختلفة
وتقييم كفاءة هذه الاصناف في استفادتها من السماد الآزوتي المضاف.
دراسة الخواص التشخيصية لبعض الترب الواقعة غرب النهر الكبير الشمالي يهدف هذا البحث لدراسة الخواص التشخيصية لبعض الترب الواقعة غرب النهر الكبير الشمالي ومحاولة تصنيف الترب المدروسة من خلال الخواص الممكن دراستها إلى المستوى التصنيفي المناسب
أجريت الدراسة في جامعة تشرين حيث أنجزي التجارب المخبرية في مخابر كلية الزراعة - قسم علوم التربة والمياه في حين أجريت تجارب المطر الصناعي في منطقة بحيرة سد 16 تشرين .
بهدف دراسة تأثير عمليات تحضير التربة وإدارة مخلفات المحاصيل في الجريان السطحي وكمية التربة المفقودة وفي بعض خصائص التربة , نفذت تجربة على تربة نسيجها طيني خلال الموسم 2013-2014 في منطقة معدل الانحدار فيها لا يزيد عن 10%باستخدام ثلاثة أنماط زراعية في كل من ظروف العواصف المطرية الطبيعية
باتت طريقة الري بالتنقيط من اهم طرائق الري الحديث المستخدمة على اغلب المحاصيل المزروعة في محافظة درعا والتي تسود فيها التربة القرفية .
انصب اهتمام العلماء مؤخرا على دراسة العوامل والشروط الكفيلة بزيادة عائدات الارض من المحاصيل الزراعية
يعد الانجراف المائي للتربة عاملاً رئيسياً من عوامل تدهور الأراضي في المنحدرات الساحلية في سورية ويمثل على المدى البعيد تهديدا حقيقيا للبيئة والموارد الطبيعية من تربة ومياه وغطاء نباتي
