ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يقدم البحث في قسمه الأول تحليل لأهم الهجمات الأمنية المحتملة على البروتوكول الهجين ZRP مثل هجوم المسار , و يعرض في قسمه الثاني الحل المقترح و المعتمد على مفهوم التعمية التي تعتمد على الهوية و كذلك تحقيق هذا الحل و تقييمه من خلال المحاكي NS-2.
في بحثنا هذا تم استخدام ملف فيديو كوسط ناقل لإخفاء النص، و من خلال هذه الطريقة تم توفير الدقة في العرض و الموثوقية العالية في نقل البيانات. قمنا باختيار إطارات محددة من الفيديو و طبقنا التحويل الموجي المتقطع لإخفاء النص المشفر، مما يضمن لنا وصول الملف النصي بالشكل الصحيح و بسرية كبيرة.
سنعرض في هذا البحث طريقة متقنة لإخفاء ملف نصي داخل صورة باستخدام خوارزمية البت الأقل استخداماً و تشفير ذلك النص، مما يسمح بتخزين النصوص باللغة الإنكليزية و العربية و بأحجام مختلفة مما يضمن لنا وصول الملف النصي بالشكل الصحيح و بسرية كبيرة.
كرست هذه المقالة من أجل تحليل تأثير التقنيات المعتمدة على الفوضى على مشفرات الكتلة. حيث سنستعرض العديد من المشفرات التي تعتمد على الفوضى. باستخدام المبادئ الأساسية المعروفة في التشفير نجد أن سلوك هذه المشفرات ليس أسوأ من المشفرات النموذجية المعروفة , و المقاربة الجديدة في هذه المقالة هي تصميم مشفرات كتلية.
تزداد الحاجة بشكل مطرد إلى توزيع الآليات الأمنية عبر عدة مكونات في بيئات الشبكات الموزعة. و يشكل توزيع مفاتيح التعمية و عمليات التعمية أهم هذه الآليات. يعتمد أغلب الآليات الأمنية المقترحة حاليًا على التعمية العتبية التي تسمح بمشاركة عمليات التعمية بي ن العقد الشبكية، إِذ يكفي توفر عدد (عتبة) من المكونات الفعالة لكي تنفذ العمليات الأمنية بنجاح. مع وجود عدد من التقنيات المختلفة المقترحة للمخططات العتبية، إلا أننا نشعر أن المشكلات التقنية التي تحدد نوع التقنيات الواجب اختيارها في أثناء التنفيذ غالبًا ما يجري تجاهلها. قدمنا في هذه الورقة إطار عمل جديد لمعماريي أمن الشبكات من أجل التطبيق في أثناء تبني مثل هذه الآليات. هذا الإطار يعرف قرارات التصميم الحرجة التي تحتاج إلى أن تؤخذ بالحسبان و تساعد على عملية التصميم و التنفيذ. و نقترح كجزء من هذا الإطار تصنيفًا لنماذج الإدارة و لبيئات التطبيقات الشبكية. أيضًا نظهر فائدة هذا الإطار عن طريق تطبيقه على بيئة شبكات افتراضية خاصة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا