ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دور الثقافة التنظيمية في تحقيق الإبداع الإداري للمنظمة دراسة ميدانية على العاملين الإداريين في جامعة تشرين

The role of organizational culture in achieving administrative creativity of the organization A field study on the administrative staff at Tishreen University

1799   6   31   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف البحث إلى التعرف على مستوى الثقافة التنظيمية السائدة في جامعة تشرين, و مستوى الإبداع الإداري لدى العاملين الإداريين فيها, و دراسة العلاقة بين الثقافة التنظيمية السائدة و تحقيق الإبداع الإداري لدى العاملين الإداريين في الجامعة. اعتمد البحث المنهج الوصفي و شمل مجتمع البحث جميع العاملين الإداريين في جامعة تشرين و البالغ عددهم (1119) إدارياً, أما عينة البحث فقد تمّ تحديدها باستخدام قانون العينة الإحصائي و بلغت (286) إداري تمّ توزيع الاستبانة عليهم و أعيد منها (231) استبانة بنسبة استجابة بلغت (80.77%). و باعتماد الأساليب الإحصائية المناسبة كان من أهم النتائج التي تمّ التوصل إليها: *إنّ مستوى الثقافة التنظيمية السائدة في جامعة تشرين هو مستوى مرتفع و بأهمية نسبية (75.16%). *إنّ مستوى الإبداع الإداري لدى العاملين الإداريين في جامعة تشرين هو مستوى مرتفع فيما يتعلق بحل المشكلات و اتخاذ القرار, و القابلية للتغيير, و تشجيع الإبداع. *تساهم الثقافة التنظيمية السائدة في جامعة تشرين في تحقيق الإبداع الإداري, حيث أنّ (67.2%) من التغيرات الحاصلة في تحقيق الإبداع الإداري تفسره الثقافة التنظيمية السائدة.

المراجع المستخدمة
BULENT AYDIN, ADAN CEYLAN, The Pole of the organizational culture on Effectiveness, E+M Ekonomie a Management; ABI/INFORM Gloal, 2009, 2
HUCZYNSKI, A.A., & BUCHANAN, D.A., Organizational Behavior.6th ed. Financial Times, Prentice Hall, 2007, 25
JOHNSON, G., SCHOLES, K., & WHITTINGTON, R., Exploring Corporate Strategy: Text & Cases, 7th ed., Financial Times, Prentice Hall, 2006, 17
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدّراسة إلى تحديد درجة توفر تكنولوجيا المعلومات، والدور الذي تؤديه في تنمية العاملين الإداريين في جامعة تشرين، واعتمد الباحث على منهج المسح، وقام بتوزيع 346 استبانة على أفراد عيّنة البحث المتمثّلة بالعاملين الإداريين في كليات ومراكز جامعة ت شرين والبالغ عددهم 3514 وفق إحصائية مديرية الإحصاء والتخطيط، وكانت أهمّ النتائج متمثلة في توفر المكونات المادية، وتوفر شبكة الإنترنت، والبرمجيات والتطبيقات اللازمة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات في تنمية العاملين الإداريين في جامعة تشرين، وأنّ تكنولوجيا المعلومات تزيد من كفاءة العاملين وتخفض من التكاليف وتوفر الجهد المبذول في العمل. فيما كانت أبرز التوصيات متمثلة في ضرورة الاستمرار في استخدام تكنولوجيا المعلومات بما يعزز من مرونة العمل ويعزز قدرات المديرين في اتخاذ القرارات.
يهدف البحث إلى التعرف على دور الثقافة التنظيمية في تفعيل المشاركة في عملية اتخاذ القرار في الشركة العامة لمرفأ اللاذقية. اعتمد البحث المنهج الوصفي و شمل مجتمع البحث جميع العاملين الإداريين في الشركة العامة لمرفأ اللاذقية, أما عينة البحث فهي عينة ميّس رة من العاملين الإداريين بلغت (200) عامل إداري تمّ توزيع الاستبانة عليهم و أعيد منها (182) استبانة كاملة و جاهزة للتحليل الإحصائي, و بنسبة استجابة بلغت (91%). و باعتماد الأساليب الإحصائية المناسبة كان من أهم النتائج التي تمّ التوصل إليها: 1- إنّ الانسجام بين العاملين و ثقتهم بمدرائهم و تفانيهم في العمل, بالإضافة إلى حرص المديرين على تفويض المرؤوسين و تطوير قدراتهم و معنوياتهم و تشجيعهم على العمل الجماعي يسهم في تفعيل عملية اتخاذ القرار في الشركة محل الدراسة. 2- إنّ تشجيع المديرين للعاملين على الابتكار و حثهم فعلياً على النمو و الابتكار و امتلاكهم رؤية و فهم عميق لخلق فرص عمل جديدة و الاستفادة من التحديات لزيادة التعلم و النمو يسهم في تفعيل عملية اتخاذ القرار في الشركة محل الدراسة. 3- إنّ وضع المديرين لأهداف واضحة و منظمة و إنجازها بكفاءة و سعيهم لتحقيق الاستقرار و الأمن الوظيفي يسهم في تفعيل عملية اتخاذ القرار في الشركة محل الدراسة. 4- إنّ تأكيد المديرين على العمل بكفاءة في إنجاز المهام, و اهتمامهم بتحقيق أداء جيد في العمل, و استغلال الموارد المتاحة و المحافظة على تحقيق موقع متميز في الأداء و الاهتمام بالعاملين و زيادة كفاءتهم و متابعة إنجازاتهم يسهم في تفعيل عملية اتخاذ القرار في الشركة محل الدراسة.
يتناول البحث أثر نمط القيادة الديمقراطي في مقاومة التغيير لدى العاملين الإداريين في جامعة حلب من خلال دراسة العلاقة بين نمط القيادة الديمقراطي, و أبعاد مقاومة التغيير التنظيمية و الموضوعية و الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية. بالإضافة إلى دراسة الفر وق بين العاملين في مقاومتهم للتغيير تبعاً لبعض المتغيرات الشخصية كالجنس و العمر و المؤهل العلمي و الدخل الشهري و الحالة الاجتماعية. استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي, و تم توزيع استبانة على (308) عمال من العاملين الإداريين في جامعة حلب, و كان من أهم نتائج البحث: 1- يقاوم العاملون الإداريون في جامعة حلب التغيير لأسباب عديدة منها: عدم وجود اتصالات جديدة مع قادة التغيير, و عدم إدراكهم للأسباب الحقيقة للتغيير, و عدم مشاركتهم في عملية التغيير, و عدم واقعية التغيير من وجهة نظرهم, و اعتقادهم بأن التغيير يؤدي إلى تغيير طبيعة العلاقات الاجتماعية القائمة بين العاملين, و خوفهم من فقدان بعض الامتيازات التي يتمتعون بها, و اعتقادهم بأن السلوك الجديد المفترض يتعارض مع السلوك المعمول به حالياً في الجامعة. 2- هناك علاقة ارتباط عكسية بين استخدام المديرين لنمط القيادة الديمقراطي, و أبعاد مقاومة التغيير, أي كلما زاد استخدام المديرين لنمط القيادة الديمقراطي انخفضت مقاومتهم للتغيير بأبعادها المختلفة. 3- لا تختلف مقاومة العاملين الإداريين في جامعة حلب للتغيير باختلاف الخصائص الشخصية الآتية: الجنس, العمر, المؤهل العلمي, الدخل الشهري, الحالة الاجتماعية.
يهدف هذا البحث إلى دراسة دور نمط القيادة التحويلية في تنمية الإبداع الإداري، و ذلك من خلال التعرف على دور أبعاد القيادة التحويلية، في تنمية القدرات الإبداعية بالنسبة للكوادر الإدارية العاملة في المصارف التجارية (العامة و الخاصة) في محافظة حماة. لتحقي ق هذا الهدف، استخدم الباحثان المقاربة الاستنباطية لتنمية فروض البحث؛ و الاستبانة كأداة رئيسة لجمع البيانات من العاملين في المستويات الإدارية (الوسطى-الدنيا) في المصارف محل البحث. توصلت الدراسة إلى وجود علاقة طردية ذات دلالة معنوية بين القيادة التحويلية بأبعادها (التأثير المثالي، و التحفيز الإلهامي، و الاستثارة الفكرية، و الاعتبارية الفردية) و بين تنمية القدرات الإبداعية للعاملين في المصارف محل الدراسة. و كان من أهم التوصيات أن تهتمّ المصارف محلّ الدراسة بشكل أكبر بتطبيق ممارسات و سلوكيات القيادة التحويلية.
يهدف البحث إلى التعرف على دور الثقافة التنظيمية في الحد من مقاومة العاملين للتغيير من خلال دراسة العلاقة بين أبعاد الثقافة التنظيمية, وأسباب مقاومة العاملين للتغيير في مجلس مدينة اللاذقية. ولتحقيق أهداف البحث تمّ تصميم استبانه, وتوزيعها على (343) عام لاً في مجلس مدينة اللاذقية, حيث أعيد منها (315) استمارة كاملة وصالحة للتحليل الإحصائي, وبنسبة استجابة بلغت (91.84%), وبالاعتماد على الانحدار المتعدد تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- هناك علاقة عكسية متينة ودالة إحصائياً بين عناصر بعد الاحتواء والترابط المتمثلة بـ (التمكين, تطوير العاملين, العمل الجماعي, المشاركة), والحد من مقاومة العاملين للتغيير, أي كلما توفرت عناصر بعد الاحتواء والترابط أدى ذلك إلى انخفاض أسباب مقاومة العاملين للتغيير. 2- هناك علاقة عكسية متينة ودالة إحصائياً بين عناصر بعد الاتساق والتجانس المتمثلة بـ (القيم الجوهرية, الاتفاق, التنسيق والتكامل), والحد من مقاومة العاملين للتغيير, أي كلما توفرت عناصر بعد الاتساق والتجانس أدى ذلك إلى انخفاض أسباب مقاومة العاملين للتغيير. 3- هناك علاقة عكسية ومتينة ودالة إحصائياً بين عناصر البعد الإنساني المتمثلة بـ (الاحترام والتقدير, العدالة, تشجيع الإنجاز, الرعاية الاجتماعية), والحد من مقاومة العاملين للتغيير, أي كلما توفرت عناصر البعد الإنساني أدى ذلك إلى انخفاض أسباب مقاومة العاملين للتغيير. 4- هناك علاقة عكسية ومتينة ودالة إحصائياً بين عناصر بعد المناخ التنظيمي المتمثلة بـ (الممارسات الإدارية, المكافآت, الاتصالات, نظام الإشراف), والحد من مقاومة العاملين للتغيير, أي كلما توفرت عناصر بعد المناخ التنظيمي أدى ذلك إلى انخفاض أسباب مقاومة العاملين للتغيير
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا