ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقوم هذه الورقة بتحقيق تحديثات Treebanks التبعيات العالمية (UD) في 23 لغة وتأثيرها على تطبيق المصب.يشارك العديد من الأشخاص في تحديث المبادئ التوجيهية لشروح UD وشجرة Treebanks بلغات مختلفة.ومع ذلك، ليس من السهل التحقق مما إذا كانت الموارد المحدثة تحتف ظ بالعالمية بموارد لغة أخرى.وبالتالي، ينبغي اختبار صلاحية واتساق وتناسقه متعدد اللغات من خلال مهام التطبيق التي تنطوي على هياكل النحوية مع علامات نقاط البيع، وعلامات التبعية، والميزات العالمية.نحن نطبق المحللين النحامين المدربين على UD Treebanks من إصدارات متعددة (2.0 إلى 2.7) مستخرج معنويات على مستوى البند.ثم نحلل العلاقات بين درجات المرفقات من محلل التبعية والأداء في مهام التطبيق.لتطورات UD المستقبلية، نعرض أمثلة على المخرجات التي تختلف حسب الإصدار.
تعد نمذجة معلومات البناء BIM من أبرز التطورات التي شهدها مجال صناعة التشييد في العقد الأخير، حيث تم استخدام BIM في مختلف مراحل البناء و من هذه المراحل صيانة و تشغيل المنشآت، ساعد BIM إدارة المنشأة لتتعامل مع كم كبير من المعلومات المتعلقة بالصيانة و ا لتي تتضمن الرسوم و المواصفات و القوائم و التقارير، أثبت BIM فعاليته كمستودع لمختلف أنواع البيانات في مجال صيانة المنشآت و أداة لدعم القرار في مجال الصيانة. و لكن تنفيذ الصيانة بالشكل الأمثل في المنشأة لا يعتمد فقط على البيانات الكمية و لكن أيضاً على المعارف و الخبرات التي تكتسبها الشركة و العاملين، هذه الخبرات قد تفقد إذا لم يتم توثيقها بسبب الاستقالة و التقاعد و التنقلات. في هذا البحث تم تقديم منهجية من أجل الحصول على المعرفة أثناء تنفيذ عمليات الصيانة للأبنية الحكومية باستخدام BIM و تطبيق Dynamo بالاستعانة بالموديلات البارامترية التي تزودنا بإطار عالي المركزية من أجل تخزين المعلومات و باعتماد البرمجة البصرية (Visual Programming) التي توفر قدرات كبيرة من أجل معالجة و استخراج البيانات من نموذج BIM و معالجتها و تصنيفها إلى معارف تصميمية و تنفيذية و تشغيلية و تصديرها و إعادة ربط المعارف التصميمية مع عناصر البناء في نموذج BIM وصولاً إلى نموذج BIM موجه للصيانة و محمل بكافة المعارف التصميمية التي يحتاجها المصمم.
تركز البحث على إيجاد طريقة تخطيطية تعتمد على قياس و مراقبة المؤشرات الأساسية لمحركات الاحتراق الداخلي العاملة بالانضغاط (محركات الديزل) من أجل تحديد الحالة الحدية لعمل المحركات، و التي تحدد الزمن المتوقع لكي يتم إرسال المحرك لإجراء صيانة شاملة له، أو لبعض أجزائه الأساسية. تمّ أبضاً تحديد نسبة الاهتراء الحاصلة لأحد عناصر المحرك الأساسية، و لقد تمّ اختيار قطر الاسطوانة و الاهتراء الذي يصيبها بهدف تحديد العمر الزمني للمحرك، و تحديد اللحظة الواجب إرسال المحرك فيها للصيانة الشاملة. من خلال مراقبة عدد كبير من المحركات التي وضعت في الإصلاح في المنطقة الصناعية بمدينة اللاذقية و التي عددها 30 محرك، من مختلف أنواع محركات الديزل و البنزين، و ذات الاستطاعات المختلفة، لوحظ أن حوالي 15% من هذه المحركات لم يتم استغلال و استثمار كامل مدة العمل المصممة لأجلها، و أن حوالي 20% منها قد توقفت عن العمل بعد فترة ليست طويلة بسبب الاهتراء الشديد الذي أصاب أجزاء و قطع و ميكانيزمات هذه المحركات مما أدى إلى تلفها و عدم استطاعتها القيام بعملها بشكل نظامي. و قد ساهم ذلك في زيادة استهلاك الوقود و مواد التزييت مما سيسبب لاحقاً ضرراً للاقتصاد الوطني. لقد أثبتت الطريقة التخطيطية المقترحة لتحديد الحالة الحدية للمحرك عند مقارنة النتائج التخطيطية مع نتائج الاختبارات العملية للمحركات فعاليتها و دقتها و بنسبة خطأ لم يتجاوز %6 مما يسمح بتطبيقها و اعتمادها كطريقة فعالة لتحديد العمر الزمني الفعلي للمحرك و مقارنته مع العمر الزمني لاستثمار المحرك المنوه عنه في كتالوكات الشركة الصانعة و ذلك عند ظروف تشغيل طبيعية و نظامية للمحرك.
تعرّف الصيانة في المنشآت المائية بأنها إنجاز معين مخطط له مسبقاً تنفذ في أوقاتها المحددة، مما يؤدي إلى ديمومة هذه المنشآت المائية و استمرارها بالعمل بمردود اقتصادي و فعّال. تتطلب المنشآت المائية بمختلف أنواعها و أثناء استخدامها الطبيعي العناية بها و صيانتها بالشكل المطلوب و في الأوقات المناسبة لتصبح لها الجاهزية الدائمة و للمحافظة على حالتها الصحيحة بالإضافة إلى إطالة عمرها. إن الصيانة الدورية للمنشآت المائية ذات أهمية بالغة بسبب انعكاساتها على الناحية الاقتصادية. يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على أهمية إجراء الصيانة الدورية و المتكاملة للمنشآت المائية لتحقيق الاستثمار الأمثل اقتصاديا، و دراسة إمكانية تطبيق أعمال الصيانة على الأعطال التي تتعرض لها المنشآت المائية المختلفة. كما يعرض مختلف أنواع الصيانة و إمكانية تطبيقها على هذه المنشآت. و يقدم بالنهاية لمحة عن الإرشادات و التوصيات المتعلقة بسلامة هذه المنشآت المائية و سلامة الأفراد العاملين في هذا المجال الهندسي.
تشكل المناطق الريفية قسم كبير من المنطقة الساحلية في سوريا، و يتم الربط بين هذه المناطق و بين مراكز المدن بشبكة من الطرق. تشكل كل من هذه الطرق و وسائط النقل التي تسير عليها نظام النقل الريفي، و الذي يتميز بخصائص عامة تتمثل بمستويات منخفضة لكل من حركة المرور و النشاط الاقتصادي و كثافة السكان، و بمسافات طويلة بين المراكز مثل مراكز الخدمة، كما يتميز تقديم الخدمات و العمليات و الصيانة بتكاليفها العالية, و غالباً ما تكون هناك ظروف جغرافية و طبيعية صعبة. تعرّف تكاليف تشغيل العربة بأنها التكاليف التي تتنوع مع استخدام العربة، و تشمل هذه التكاليف كل من الوقود، الإطارات، الإصلاح، و الصيانة ...الخ، و التي تعتمد على عدد الكيلومترات المقطوعة. خلال الدراسة تمت زيارة وكالات النقل، و ورش الصيانة، إضافةً إلى إجراء مقابلات مع عينة عشوائية من سائقي النقل العام العاملين على بعض المحاور الريفية في المنطقة الساحلية، بهدف الحصول على المعلومات المطلوبة حول تكاليف تشغيل المركبة و صيانتها. انتهى البحث بتحديد أهم العوامل التي قد تؤثر على تكلفة تشغيل المركبة على المحاور الريفية (صيانة المركبة، تكاليف الوقود، نوعية الطريق.....)، و باقتراح جملة من التوصيات بهدف تحسين نظام النقل العام و رفع كفاءته في المناطق الريفية.
يبين هذا البحث تطبيقاً للتخطيط الشبكي كأداة لتخطيط و جدولة و رقابة عمليات الصيانة، آخذين بالحسبان أن عملية الصيانة هي مشروع لأنها تتكون من مجموعة من الأعمال التي تستهلك موارد محددة و لها موعد إنجاز محدد. و بذلك يمكن إنشاء مخطط شبكي يعبر عن النشاطات ا لتي تتألف منها عملية الصيانة، و تتم من خلال هذا المخطط جدولة عمليات الصيانة إضافة إلى أنه يسمح بالرقابة على أزمنة تنفيذ نشاطات عملية الصيانة ، و قد استخدمنا لهذا الغرض تقنية مراجعة و تقييم المشروعات كونها طريقة تستخدم الأزمنة الاحتمالية لنشاطات المشروعات، الأمر الذي يمكن أن يستجيب للتذبذبات في أزمنة إنجاز نشاطات عملية الصيانة .
يهدف البحث إلى إجراء عملية تقييم لواقع المشروع الاستثماري الموضوع قيد الدراسة بالإضافة إلى مراقبة و قياس أداء الآلات المتواجدة فيه ( الأنوال في صالة النسيج ) قبل و بعد تطبيق ال TPM فيه و ذلك بالاعتماد على مقياس الفاعلية الإجمالية للآلة (OEE), و دراسة تأثير ذلك على الإنتاج.
تنبع أهمية هذا البحث من خلال انشاء نظام متكامل لدعم اتخاذ القرار المتعلق بصيانة سطوح رصف الطرق البيومينية في اللاذقية ضمن بيئة نظم المعلومات الجغرافية, بما يؤدي لرفع سوية الأداء للوصول إلى شروط أفضل من الراحة و الأمان لمستخدمي الطرق. لقد تم في بحث س ابق رفع واقع الطرق المدروسة و ملء استمارات مسح حالة سطح الرصف من المجبول البيتوميني وفق طريقة معهد الاسفلت Asphalt Institute Method, و التي تم من خلالها الحصول على قيمة تصنيف حالة سطح الرصف للقطاعات الطرقية المدروسة و نوع الصيانة اللازمة لكل قطاع و ربطها بالخرائط الرقمية التي تم انجازها بحيث ظهر كل قطاع بلون يعكس حالته الفنية حسب الغاية من الخريطة. و استكمالا للبحث السابق تم في بحثنا هذا الاعتماد على منهجية التفضيل بين المشاريع حسب أولويتها Project Priority Methodology, لاستعراض مختلف البدائل و الحلول اللازمة لدعم اتخاذ القرار حول أي القطاعات التي تم تقييم حالة سطح الرصف البيتوميني الخاصة لها مسبقاً تلزم صيانتها أولاً. لقد تم استخدام خمس فئات للتفضيل بين القطاعات الطرقية ينتج عن كل منها قيمة مثقلة ثم تم وضع قيمة مثقلة كلية للفئات مجتمعة, و ربط ذلك بمجموعة من الخرائط الرقمية التي تم إنجازها لهذا الغرض و التي ضمنت الوصول السريع و المباشر لمختلف الحلول و البدائل و اختيار الأنسب منها, مؤكدين بنتيجة البحث على أن العملية التقليدية في إصلاح الطرق و التي تبدأ بالطرق الأسوأ ليست بالضرورة هي الأنسب و أنه لابد من الانتقال إلى تبني نظم إدارة صيانة الرصف الحديثة.
تعاني المباني المدرسية في سوريا من ارتفاع تكاليف عمليات الصيانة بالإضافة إلى غياب منهجية واضحة لتنفيذ هذه الصيانة أو لتقييم مستوى أداء هذه المباني. يهدف هذا البحث إلى تطوير نظام لتقييم أداء نموذج محدد من المنشآت المدرسية الرسمية ضمن محافظة طرطوس بغي ة استخدامه في رسم سياسات الصيانة الخاصة بهذه المباني و الاستفادة من التجربة لتعميمها على مبان مدرسية مختلفة في النموذج أو تقع في مناطق أخرى. تتم عملية التقييم من خلال حساب مؤشر أداء للمنشأة يعبر عن وضعها الحالي ينتج عن تراكب ثلاثة مؤشرات فرعية و هي المؤشر الوظيفي و المؤشر التقني و المؤشر الصحي. لتحقيق ذلك تم تطوير دليل صيانة خاص بهذا النوع من المباني بالإضافة إلى قوائم تقييم لعناصر المنشأة المدرسية من النواحي الثلاثة السابقة، كما تم تطوير استبيانات لحساب أهمية هذه العناصر من النواحي ذاتها. تم التوصل من خلال البحث إلى النموذج المطلوب لتقييم المباني المدرسية، و استخدم هذا النموذج في حساب مؤشر الأداء لعددٍ من المدارس و تبين نتيجةً لذلك بأن معظم المباني المدرسية ذات مستوى أداء متوسط، و بأن هناك عدداً من العناصر ضمن معظم المدارس لها مستوى أداء منخفض مقارنة بالعناصر الأخرى، و هذه العناصر يجب أن يتم التركيز عليها أثناء تنظيم عمليات صيانة المباني المدرسية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا