ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نقترح التحكم في إعادة صياغة إعادة صياغة الصياغة من خلال الهياكل النحوية المستهدفة المختارة بعناية لتوليد المزيد من صياغة أعلى جودة أعلى وجودة.نموذجنا، Aesop، يرفع نموذج لغة مسبقين ويضيف عن عمد تم اختيار عنصر تحكم ترنيع عمدا عبر وحدة التحديد القائمة ع لى استرجاع لإنشاء صیر بطلاقة.تشير التجارب إلى أن إيسوب يحقق عروضا حديثة على الحفظ الدلالي والتشطيب النحوي في مجموعات بيانات قياسية مع السيطرة النحوية من الحقيقة الأرضية من النماذج المشروح البشرية.علاوة على ذلك، مع وحدة اختيار بناء الجملة المستهدفة المستندة إلى الاسترجاع، يولد AESOP إعادة صياغة مع صفات أفضل من أفضل النماذج الحالية باستخدام التقييم النحوي المستهدف البشري وفقا للتقييم البشري.نوضح فعاليات AESOP لتحسين نماذج تصنيف النماذج على الإقلاع النحوي عن طريق تكبير البيانات على مهام الغراء.
وقد درست العلاقة بين الإجهاد والأداء والترجمة الشفوية عن بعد (RI) / الترجمة الفورية عن بعد (RSI) على نطاق واسع في الأبحاث الأكاديمية والمهنية والشركات خلال السنوات الخمسين الماضية. حاولت معظم هذه الأبحاث ربط RI / RSI بتغييرات في مستويات الإجهاد والأد اء، مع عدم وجود نتائج غير ذات الصلة لاقتراح السببية. في حين لم يتم العثور على أي سبعة سريرية مهمة بين RI / RSI والإجهاد، فإن الإجهاد المتصور نفسه أثناء ري وخاصة مؤشر القوة النسبية من بين المترجمين المترجمين المترجمين في المؤتمرات هو مرتفع للغاية وتشير الدراسات الحديثة إلى زيادة في الزيادة. وقد لوحظت نتائج مماثلة مع الأداء، والتي تم تقييمها ذاتيا باستمرار على أنها أكثر فقرا أثناء ري / مؤشر القوة النسبية من خلال ممارسة المترجمين الفوريين مقارنة بالترجمة الشفوية الشخصية، ولم يتم ملاحظة انخفاض كبير في الأداء من قبل المراجعين المستقلين. اقترح العديد من العلماء ارتباطا بين الضغوط المنخفضة المصنفة من الأداء / العالية المتصورة ذاتيا ونقص السيطرة التي قد تنجم عن تعرضها لعوامل غير معروفة خلال RI / RSI العناصر التكنولوجية بشكل بارز، وهو أداء لم يعد أداء يكمن على أطراف ثالثة ولكن يكمن مع المترجمين الفوريين أنفسهم. تتركز هذه الورقة على نفس الفرضية وتقترح اقتراحا للعمل الذي يمكن للنفسيين القيام به للمساعدة في استعادة السيطرة وبالتالي تحسين موقفهم تجاه RI / RSI.
نحن تصف إطار توليد لغة محكوم للتحكم في المكونات والتشغيل، والتوصيل والزج، والذي يسمح للمستخدم البشري بإدخال رموز التحكم المتعددة (الموضوعات).في سياق جيل القصة الآلي، يسمح هذا للمستخدم البشري بفقد أو سيطرة حبيبات دقيقة على الموضوعات التي ستظهر في القص ة التي تم إنشاؤها، ويمكنها حتى السماح للمواضيع المتداخلة والمخلقة.نظرا لأن إطار عملنا، يعمل مع نماذج جيل مختلفة، يتحكم في جيل من رموز التحكم المستمرة الموزونة مع الحفاظ على الجمل التي تم إنشاؤها بطلاقة، مما يدل على إمكانية مزج قوية.
كيفية إنشاء ملخصات من أنماط مختلفة دون مطالبة كوربورا في الأساليب المستهدفة، أو تدريب نماذج منفصلة؟نقدم أساليب رواية يمكن نشرها أثناء فك التشفير الموجز على أي نموذج تلخيص مقرها المحولات المدرب مسبقا.(1) تعديل حالة وحدة فك التشفير يعدل على الفور حالات فك الترميز النهائية مع هدنات النمط المدربين خارجيا، لإثارة تحسين الإخراج مقابل نمط مستهدف.(2) تنبؤ وحدة الكلمة تقييد استخدام كلمة لفرض عنصر تحكم جذاب قوي أثناء التوليد.في تجارب تلخص مع التحكم في البساطة، يجد التقييم التلقائي والقضاة البشري نماذجنا المنتجة للنواتج بلغات أبسط بينما لا تزال مفيدة.ونحن نولد أيضا عناوين الأخبار مع العديد من الميول الإيديولوجية، والتي يمكن تمييزها من قبل البشر مع احتمال معقول.
يهدف هذا البحث الى اقتراح متطلبات تطوير تنظيم العقارات وإدارتها في بلديات الأرياف، بما يخدم تنفيذ أعمال التنظيم والتقسيم العقاري، لدعم التنمية المستدامة وحماية الملكيات العقارية كخطوة أولية وأساسية على طريق التطوير العقاري. لتحقيق هذا الهدف أجرينا د راسة ميدانية تحليلية في بلدية اللاذقية، وبعض بلديات الريف (بلدية مشقيتا)، بالإضافة لمديرية المصالح العقارية، شملت المخطط التنظيمي، ونظام ضابطة البناء، ومشاريع التقسيم العقارية, وإشكالياتها وتأثيرها على الأملاك الخاصة والعامة وعلى تنظيم المناطق. نتيجةً لهذه الدراسة، تم تحديد نقاط القوة في التنظيم العقاري الحالي؛ وهي موثوقية التسجيل العقاري، ووجود مخططات تنظيمية وأنظمة بناء في كل البلديات. كما تم حصر نقاط الضعف من حيث المخطط التنظيمي الذي لم يراعى به حدود الملكيات العقارية، وطبوغرافية الأرض، بالإضافة لضعف معايير اختيار الشرائح التنظيمية، ونظام ضابطة البناء، وضعف التشريعات التنظيمية والعقارية. تم التوصل إلى مجموعة من المتطلبات لتطوير تنظيم العقارات وإدارتها في بلديات الأرياف؛ وهي: المتطلبات القانونية، والمتطلبات التقنية، والمتطلبات المؤسساتية، ومتطلبات المهام والوظائف، بالإضافة لمتطلبات الكفاءات والخبرات.
تُعد عملية فَصل اتّخاذ قراراتِ التّوجيه عن عَمليةِ توجيهِ البيانات جوهرُ تقنيةِ الشّبكات المُعرَّفة بالبرمجيّات. أحدُ أهمِّ مكوّنات هذه التقنية هو المُتحكّم و الذي يُعتبر المكوّن الأذكى في الشبكة. لقد تم تطويرُ العديدِ منَ المتحكمات منذ أن نشأت هذه ا لتقنية، و تطرقت الكثير من الأبحاث إلى مقارنةِ أداءِ العديد منها بالنسبةِ للإنتاجية و التّأخير و الحماية. و نظراً لأهمية اختيار المتحكم المناسب حسب البارامترات و الظروف المختلفة للشبكة قُمنا في هذا البحث بدراسةِ أداءِ أربعةِ متحكماتٍ و هي Floodlight, Beacon, NOX, RYU من حيث الإنتاجية و زمَنُ الرّحلة الانكفائيّة RTT بالإضافةِ إلى زَمنِ تأسيسِ الاتّصال مع مُبدِّل الشبكة و زَمن إضافة مَدخل إلى جَدول التّدفُّق Flow Table للمبدل. النتائجُ أظهَرت تفوُّق المتحكّم Beacon من حيث الإنتاجية عندما يكون عدد المبدلات في الشبكة مساوياً لعدد أنوية المعالج للجهازِ الّذي يَعمَلُ عليهِ المُتحكّم، أمّا ما يتعلّقُ بزمنِ الرّحلةِ الانكفائيّةِ و زَمنِ إضافةِ مدخَلٍ إلى جَدولِ التّدفُّق فقد حَقق المتحكم NOX أقلَّ زمن، و أخيراً كان المتحكم Floodlight هو الأفضل زمنياً من حيثُ تأسيسِ الاتّصال مع المُبدّل.
الهدف : الاحتشاءات الفجوية نمط من النشبات الدماغية تمتلك مظاهر سريرية و إمراضية فريدة ، و لكن عوامل الخطورة لهذه الاحتشاءات نادراً ما تكون مدروسة .لذلك قمنا بدراسة 65 مريض لديهم احتشاءات فجوية في قسم الأمراض العصبية في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية و 65 شاهد في الفترة الممتدة بين أيار 2017 حتى أيار 2018 . الطرائق : لقد حصلنا على عوامل الخطورة عند المرضى بواسطة استبيان منظم و قمنا بتسجيل العمر ، الجنس ، ضغط الدم ، السكر ، وجود أمراض قلبية ، التدخين ، الكحول ، التمارين الرياضية عند المرضى و الشهود . كما قمنا بإجراء تحاليل مخبرية و ECG و أيكو قلب و CT دماغ أو MRI دماغ . النتائج: لوحظ زيادة الاحتشاءات الفجوية عند المرضى الذين لديهم ارتفاع توتر شرياني (P-value=0.0001) و (OR=9.9) ، المدخنين (P-value=0.002) و (OR=5.2) ، و مرضى الداء السكري (P-value=0.001) و (OR=5.3) ، بينما كان هناك نقص في حدوث الاحتشاءات الفجوية لدى الرياضيين (0.002P-value=) و (OR=2.6) . لم يكن هناك خطر لحدوث الاحتشاءات الفجوية عند المرض الذين لديهم أمراض قلبية (P-value=0.6) و (OR=0.8) ، فرط كولسترول الدم (P-value=1) و (OR=1)، الكحوليين (P-value=0.7) و (OR=0.8) . الاستنتاج : المرضى الذين لديهم فرط توتر شرياني أو داء سكري أو المدخنين أو الذين ليس لديهم أمراض قلبية يملكون خطر عالٍ للاحتشاءات الفجوية ، بينما الذين يمارسون التمارين الرياضية بشكل مستمر هم أقل خطر لحدوث الاحتشاءات الفجوية .
تهدف هذه الدراسة إلى تحليل تأثير الدقة المكانية لنقاط الضبط على الدقة الهندسية لتصحيح المرئيات، حيث تم إجراء اختبارات على نفس المرئية (IKONOS) و ذلك بتطبيق تحويلات كثيرة الحدود باستخدام مجموعات من نقاط الضبط لكل منها دقة مطلقة مختلفة عن الأخرى. تم اس تقراء هذه المجموعات من مخطط طبوغرافي مقياسه 1/1000 و من مرئية فضائية من النوع MOMS مرجعة دقة تمييزها المكانية 2m كما تم تحديد إحداثياتها من خلال رفع باستخدام مستقبل GPS. و قد بيّنت نتائج الدراسة أنه يمكن الحصول على أدق تصحيح هندسي باستخدام نقاط ضبط دقتها المكانية من فئة دقة التمييز المكانية للمرئية. كما بيّنت أن استخدام نقاط ضبط أكثر دقة لن يكون ذا فائدة في رفع الدقة الهندسية لتصحيح المرئية و ذلك لأن قياس هذه النقاط على المرئية سيواجه مشكلة وضوحها على المرئية و هي مسألة ترتبط بدقة تمييز هذه المرئية.
تناولت هذه الورقة البحثية دراسة السلوك الديناميكي للحماية من التيار الزائد في خطوط ربط المحطات الريحية مع الشبكة على سلوك أجهزة الحماية المستخدمة ( تيار زائد ) و مقارنة النتائج مع سلوك عمل هذه الحمايات عند الربط مع مولدات عادية . من خلال نتائج النم ذجة و المحاكاة تبين لنا أن وجود المحطة الريحية فرض تغيرات واضحة على بنية نظام القدرة من حيث مناطق الحماية و استجابة أجهزة الحماية لأنواع الأعطال الحاصلة و سبب تأخير في عمل هذه الحمايات.
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على طبيعة العلاقات الافتراضية و خصائصها المميزة، و التعرف إلى الأسباب التي تقف وراء اندفاع الأعداد الكبيرة من الناس إلى الالتحاق بالمجتمع الافتراضي و الانخراط في علاقاته المختلفة من اقتصادية و اجتماعية و عاطفية، و بناء حالة موازية لعلاقات المجتمع الواقعي. كما يهدف البحث إلى استكشاف ما إذا كانت القيم كقواعد و موجهات للسلوك و العلاقات الاجتماعية الواقعية تؤدي ذات الدور في المجتمع على الخط و هل يعد اللجوء الطوعي للمجتمع الافتراضي انسحابا طوعياً من المجتمع الواقعي، أم مجرد طفرة عابرة ؟. استخدم الباحث المنهج المقارن بشكل رئيسي و منهج التحليل التاريخي عند الحاجة بحسب مقتضيات الضرورة العلمية و المنهجية للإجابة عن تساؤلات البحث، و ما ابتغاه من أهداف بخاصة و أن المنهج المقارن من المناهج المستخدمة على نحو شائع في البحوث و الدراسات الاجتماعية التي تتطلع إلى الكشف عن مواطن التشابه و الاختلاف بخصوص ظواهر بعينها. و هذا ينطبق على دراستنا الحالية. كما يفيد المنهج التاريخي في العودة إلى الماضي البعيد أو القريب للتعرف على تقنيات الاتصال و التواصل الاجتماعي و وضع كل ذلك في سياقه الصحيح وفق مقتضيات البحث و ضروراته.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا