ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تناولت هذه الورقة البحثية دراسة السلوك الديناميكي للحماية من التيار الزائد في خطوط ربط المحطات الريحية مع الشبكة على سلوك أجهزة الحماية المستخدمة ( تيار زائد ) و مقارنة النتائج مع سلوك عمل هذه الحمايات عند الربط مع مولدات عادية . من خلال نتائج النم ذجة و المحاكاة تبين لنا أن وجود المحطة الريحية فرض تغيرات واضحة على بنية نظام القدرة من حيث مناطق الحماية و استجابة أجهزة الحماية لأنواع الأعطال الحاصلة و سبب تأخير في عمل هذه الحمايات.
يقدم المقال دراسة استخدام معيار أو تقنية "OPC" بهدف المواءمة و إزالة عدم التوافق بين التجهيزات المختلفة المكوّنة لنظام التحكم المبرمج. حيث تعمل تقنية "OPC" كوسيط يقوم بتأمين الاتصال بين الأجهزة التي تعد مصدراً للبيانات من جهة و بين البرامج التي تحتاج لقراءة هذه البيانات من جهة أخرى، و ذلك عندما لا يمكن لهذه البرامج أن تتصل بشكل مباشر مع الأجهزة المصدّرة للبيانات بسبب عدم وجود توافق بينها، و ذلك نتيجة اختلاف الشركات المنتجة لكل من الأجهزة و البرمجيات أو قدم الأجهزة المستخدمة و عدم قدرتها على الاتصال مع البرمجيات الحديثة و غيرها. هنا يظهر دور تقنية "OPC" في تقديم الحل المناسب لمشاكل الاتصال بين الأجهزة و البرمجيات، بحيث تقوم يدور الوسيط بينهما عن طريق الاتصال مع كل منهما على حدى و نقل البيانات فيما بينهما بشكل يؤدي إلى عمل منظومة التحكم بشكل ممتاز و كأن الاتصال يتم بشكل مباشر. سيتم عرض أهمية تقنية "OPC" المقترحة في هذا المقال عملياً من خلال تطبيق هذه التقنية في حل أحد مشاكل منظومة التحكم بالضخ في الشركة السورية لنقل النفط في بانياس "SCOT"، و ذلك عن طريق استخدام برنامج (Kepware OPC Server) و برنامج (WinCC Flexible) للاستعاضة عن برنامج المراقبة و التحكم الذي كان مستخدما مع الإبقاء على نفس تجهيزات "PLC" القديمة، و كنتيجة لذلك سيتم التخلص من المشاكل التي كانت موجودة في نظام المراقبة و التحكم السابق المستخدم من قبل الشركة و بالتالي ضمان عمل النظام بالشكل المطلوب دون أية مشاكل، مما يعود بالنفع الاقتصادي الكبير و الموثوقية العالية في العمل.
تُشكل القبانات جزء أساسي في أي منشأة إنتاجية، حيث يُعتبر نظام التحكم بها و مراقبة عملها من الأمور الهامة التي يجب أن تتصف بالدقة و الموثوقية. انطلاقا من ذلك سنقوم في هذا البحث بمحاولة تطوير نظام التحكم و المراقبة الخاص بقبانات التغذية لقسم مطاحن المو اد الأولية في شركة طرطوس لصناعة الاسمنت و مواد البناء الغير موثوق. سيتمحور العمل على محاولة تلافي الأخطاء و المشاكل التي يعاني منها نظام التحكم القديم بهدف الوصول إلى أفضل أداء ممكن للقبان و تسهيل عملية الصيانة و كشف العطل فور حدوثه، و ذلك من خلال اقتراح قبانات مُقادة بواسطة المتحكمات المنطقية القابلة للبرمجة من شركة SIEMENS ذات المعالج (CPU 315-2 PN/DP) و تصميم نظام مراقبة و تحصيل المعطيات باستخدام البرمجية (WINCC Flexible sp3 2008). سنقوم بإسقاط خطوات الدراسة بشكل عملي على قبان التغذية الخاص بمطحنة المواد الأولية، و سنجري الاختبارات اللازمة للتأكد من صحة و دقة نظام التحكم الجديد و بالتالي مدى وثوقيته.
خلفية البحث و هدفه: يعد العرق من المشروبات الروحية شائعة التناول في سورية حيث ينتج في منشآت مرخصة، كما يتفاخر بإنتاجه بعض المزارعين المنتجين للعنب. غير أن هذا المشروب غالباً ما ينتج دون مراقبة لدورة التصنيع من حيث التخمير و التقطير مما يعرض متناوليه لمخاطر التسمم بمادة الميثانول، مما يؤكد ضرورة إخضاع إنتاجه للمراقبة الشديدة. مواد البحث و طرائقه: اعتمدت هذه الدراسة على قاعدة بيانات مبنية على سلسلة من التحريات لحالات التسمم بالكحول، إِ ْذ كشف عن الميثانول و معدلاته بالطرائق الكيميائية القياسية. حللت النتائج بطرائق التحليل الإحصائي المعتمدة في مجال البحوث الصيدلانية. النتائج: أظهرت هذه الدراسة شدة التباين في تركيز الميثانول تبعاً للاختلاف في طريقة تحضير العنب و تخميره بين الطريقة المنزلية و الصناعية، كما بينت دور التقطير المتكرر في تخفيض تركيز هذه المادة السامة. الإستنتاج: بينت نتائج التحليل أهمية معالجة التراكيز العالية للميثانول بعملية التقطير المتكرر للعرق للوصول إلى القيمة المسموحة، كما أظهرت أهمية تطبيق نطام المراقبة لتوفير جودة هذا المشروب الكحولي الشعبي.
درسنا في هذا البحث الأحكام العامة لهذا النظام كالسلطة المختصة يإصداره و شروط الأمر به, و تقسم هذه الشروط إلى شروط موضوعية و شكلية, ثم تحدثنا عن مضمون نظام المراقبة القضائية التي هي عبارة عن التزامات إيجابية و التزامات سلبية تفرض على المدعى عليه و تبي ن لنا أن عدد الالتزامات السلبية أكثر من الالتزامات الإيجابية, و يمكن تعديل هذه الالتزامات في أي وقت بالإضافة أو الحذف. و ينتهي نظام المراقبة القضائية بطريقتين إما بخرق التزاماته و هنا يستبدل بالتوقيف الاحتياطي و يكون بمثابة جزاء, و أما الغاء نظام المراقبة القضائية بناء على طلب المدعي عليه أو النيابة العامة.
نواجه في حياتنا اليومية مشكلة الاختناقات المرورية و ما يترتب على ذلك من ضياع في الوقت و الطاقات، حيث تعمل إشارات المرور وفقاً لأنظمة التحكم التقليدي لعقدة مرورية بأزمنة ثابتة و تتابع ثابت. يقترح البحث خوارزمية جديدة للتحكم المبرمج بإشارات المرور، حيث تعمل بأزمنة متغيرة و تتابع متغير حسب حجم الكثافة المرورية. يتم تحصيل بيانات الحركة المرورية (عدد السيارات – الكثافة - التدفق) باستخدام الحساسات الحلقية (Loop Detectors) الموزعة عند كل إشارة، تُنقل هذه البيانات إلى المتحكم المنطقي القابل للبرمجة PLC الذي يقوم بمعالجتها و إصدار الأوامر اللازمة، و يتصل المتحكم بدوره مع نظام التحكم الإشرافي SCADA الذي يؤمن إمكانية مراقبة سير العمل للعقد المرورية، إضافة إلى إمكانية التحكم الأوتوماتيكي و التحكم اليدوي بالإشارات. يقوم النظام المقترح بالربط بين عقدتين عن طريق تطبيق خاصية الموجة الخضراء (Green Wave) بالاعتماد على السرعة الفعلية للسيارات، و إعطاء أولوية المرور لسيارات الطوارئ التي يتم الكشف عنها باستخدام الحساس الحلقي و مقاطعة عمل البرنامج بشكل فوري لفتح الإشارة المطلوبة. تم اختبار نظام التحكم و المراقبة المقترح من خلال أخذ بيانات عقدة مرورية تعمل في نظام التحكم التقليدي و مقارنتها بالنتائج التي يعطيها البرنامج، و قد أظهرت النتائج أنه تم تقليل أزمنة فتح الإشارات، و زمن الدورة الكلية، و زمن الانتظار غير المرغوب به على كل إشارة بشكل كبير، و بالتالي تم تخفيض حجم الاختناقات المرورية عند كل عقدة.
يهدف هذا البحث إلى التعرف على ممارسات إدارة الأرباح التي تقوم بها الشركات المساهمة, و بيان ما إذا كان نظام الرقابة الداخلية الفعال يسهم في الحد من تلك الممارسات, و لتحقيق الهدف من هذا البحث اتبع الباحث المنهج الاستقرائي و المنهج الاستنباطي حيث قام بإ عداد استبياناً من 160 نسخة تم توزيعها على عينتين من المهنيين و من الأكاديميين. و باستخدام أدوات التحليل الاحصائي (المتوسط الحسابي و الانحراف المعياري و اختبار T-test) و الحزمة الإحصائية (SPSS) فقد توصل البحث أن هناك علاقة بين المتغير المستقل نظام الرقابة الداخلية و المتغير التابع ممارسات إدارة الأرباح. حيث أنه كلما كان نظام الرقابة الداخلية فعالاً كلما أدى ذلك إلى الحد من ممارسات إدارة الأرباح.
تقدم ورقة البحث هذه منظومة أتمتة للمراقبة، و التحكم، بمستويات التلوث المختلفة في المعامل الصناعية. و يهتم هذا البحث بمعامل إنتاج الحديد كمثال على تلك المعامل. تتكون منظومة الأتمتة من جزئين رئيسين: ١ نظم قياس التلوث. ٢ منظومة التحكم الحاسوبية. تت وضع أدوات القياس مثل الحساسات، و المفعلات … إلخ عند مصادر التلوث مثل المداخن و مخليات الهواء و مناطق المعالجة الكيميائية…
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا